عشق المومنين(أبناء الساده)

((بارت اربع وثلاثون))ج٢

السلام عليكم((حتى تعرفون ليش ركزت بحياة سيد مهدي وعقيله اخر البارتات الجواب بهذا البارت اسالكم الدعاء لروح اختي سجى))

اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ خَيْرَ ما سَأَلَكَ مِنْهُ عِبادُكَ الصّالِحُونَ، وَاَعُوذُ بِكَ مِمَّا اسْتعاذَ مِنْهُ عِبادُكَ الْصّالِحُونَ.

سيد مهدي//
-اوگفي ام علي هنا راح انزل دقايق وارجع
دخلت البيته المتواضع نفس الريحه ريحة المسك وريحة الرطوبه

تمشيت للمگان الوصاني بي عبرت الديوانيه وصلت للگنتور اول مافتحته لگيت فايل بيه اوراق فتحته واشوف چيس اخذت اول ورقه مثل ماوصاني تفاجا گله جسمي اتخربط وانا افتح الورقه متفاجا قريت
اول سطر؟

عثرت على نفسي المخفية بين الرّسائل، ووجدت أني أهدأ بين تفاصيلها كأن العالم مُبعثر حولي.

فتحت الرساله ودموعي نزلت على كل كلمه من المكتوب داخلها سديتها الورقه لان هاي الها مگان اوديها

شفت ضرف ثاني مكتوب عليه  خصيصا لسيد مهدي فتحته بي رسالة مگتوب يجب أن تقراء بتمعن حاولت افتحها گلعا تردد اخذته عفتها بجيبي بعدين اقراه  لأن هي أليه يعني مو وصيه

گمت من المجر وعيوني ألغرفة سيد حامد للعمامته المرتبه بسله خوص الصورته هو والده من چانو بلحشد للحيطان الرطبه الي ياما أجيت هنا وتريگت وياه وسولفت

ماأبقى أگثررر لأن عقيله منتظرتني برى بساره
أخذت الاوراق اليى السيد عازلهم ومفاتيح البيت اسلمهن الصاحبنه ابو زهراء وهو هم صديق سيد حامد بلحوزه وأحد طلبة العلوم

دخلت بسياره عقيله گالت

_هاااا سيد ضايج

_لا حبيبتي ماگوو شي بس أگو امور لازم اسويها اليوم موو باچر

_تمام براحتگ شعدنه قابل بس گون نفس المناطق حتى مانضطر نعبر سيطرات

_انشاء الله

سقت السياره وصلت البيت ابو زهراء لكيت قطعه نعي  سوده مكتوب
(نعتذر عن استقبال المعزين التزام بوصايا المرجعيه)
ختنگت من کلشي حواليه صعدت السياره ومابين وضعي جدام عائلتي و بين الحزن البگلبي
حست بيه عقيله ولزمت ايدي

-يااااقرة العين ليش هيچ حاير

ـ الله واخيرا غاازلتيني

خجلت ونصيت راسي لاتخجلني مولاي تعرف بية من اخجل بعد اگوم اخربط بالحچي

ـ ههه لا مو اخجلج بس ممصدك..  عيديهه بداعتي

ـ مگدرت ارفع راسي واخلي عيني بعينة..رجعت سالته

_گوووول مولاي بيك شي

_ابتسمت..  اعرف عقيلة متعيد كلامهه خصوصا من تخجل بعد ترتبك..  لاااا غاليتي ماكووو