الهجرة قبل أن يسود الرئيس الكبير

79

بعد الساعة الثامنة صباحا ، كان مدخل المدرسة مليئا بالمركبات ، الكبيرة والصغيرة ، وسكب العديد من الآباء في المهاجع التي كانت مغلقة أمام الغرباء. بالمقارنة مع الضوضاء في الخارج ، 415 هادئة بشكل استثنائي.

تم رسم ستائر المهجع ، وتم حجب ضوء الشمس. كل أربعة منهم ينامون بشكل سليم. لا أحد يريد أن يستيقظ. في الصمت ، كان هناك طرق على الباب.

سحب شي مو اللحاف لفصل الصوت الصاخب.

لم تنته طرق الباب بعد ، لكن الطرف الآخر كان أكثر جنونا.

"اللعنة! لعن تشو تشى سرا ، وقفز من السرير حافي القدمين ، وذهب لفتح الباب وشعره في حالة من الفوضى، "أنت يائس سخيف!" "

بمجرد فتح باب الغرفة ، كان مليئا بالعداء وأعاده على الفور ، وتقلص رقبته مثل الديك الصغير البريء ، صرخ تشو تشى بطاعة، " أخت..."

فتح شي مو عينيه ، ووقف ونظر.

كانت المرأة التي تجاوزت تشو تشى ودخلت الباب طويلة جدا ، تقريبا 176 ، مع زوج من الصنادل الخنجر على قدميها ، وفستان أحمر ضيق قليلا ، ووضعية رشيقة ، ووجه كان أكثر جمالا وملفتة للنظر.

نظرت حولها, صافحت يدها للحصول على مفتاح السيارة, وكان صوتها مغناطيسيا: "ألم تقل أنني سأأخذك إلى المنزل اليوم, لماذا لم تلتقطه بعد?" "

كان تشو تشى غير صبور بعض الشيء: "لن أعود اليوم. "

حدقت في تشو تشى بشكل غير مباشر ، وفجأة جعلت تشو تشى يتراجع إلى الوراء.

قال تشو تشى ، " زميلتي في الغرفة لم ترتدي الملابس بعد ، دعنا نخرج ونقول..."

شمت ببرود ، "ليس الأمر أنني لم أره من قبل. "

بعد التحدث ، سقطت نظرتها على شي مو. حدقت عينيها. جعلت تلك العيون قلب شي مو يقفز. تعافت بسرعة وابتسمت واستقبلت الناس: "مرحبا يا أخت ، هذا شي مو. "

"اسمي تشو منغ ، شرسة شرسة ، أخبرني شياو تشى عنك. "

"..."هذا الاسم شرس حقا.

نظر تشو منغ إلى تشو تشى: "هل أنت متأكد من أنك لن تذهب إلى المنزل? "

هز تشو تشى رأسه: "إذا لم أعود ، أريد تناول العشاء مع زملائي في الفصل. "

"لقد تم ذلك. "أخرجت بطاقة من الكيس وسلمتها. "سمعت أن الرجل العجوز جمد بطاقتك المصرفية. خذ هذا ولا تخبره لاحقا." "

كان وجه تشو تشى سعيدا ، وقال تيانزيزي شكرا لك أخت.

لوحت بيدها ، وأخيرا نظرت إلى شي مو وغادرت المهجع.

بعد مغادرة الآخرين ، استيقظ فو يون شين وشيا هانغي.

كانت حواجب الشاب كسولة ، وذهب إلى المرحاض بدون قميص لحل مشاكله الفسيولوجية. علق شي مو يده على تشو تشى ، وانحنى على الفور.