اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مرحبًا أعزائي القراء
من المأكد أنكم لاحظتم الفصول التي ألغيت نشرها! لذا نشرت هذا الفصل التوضيحي و ارجو حقًا أن تتفهموا اسبابي الشخصية.
انا و منذ فترة صرت أفكر بشكل جدي حول رواية "نقطة عمياء ". و فكرت بالكم الهائل من الدعم الذي يأتيني منكم ، فقد اغرقتموني حبا و انا حقًا شاكرة لكم و لدعمكم.
لكن هذه الأرقام الخيالية ترعبني جدًا! اعني، عشرة آلاف أشخاص قرؤا فصلا واحدا من فصولي! الألف سهلة النطق، لكنه رقم هائل جدا..جدا.
ف..منذ أشهر، بتُّ أفكر! اهذه سترضي ربي! احقًا لو وضعت بين يدي ربي و سألني عن هذه.. هل سأكون فخورة !
لا اعتقد، ليس لهذا خُلقنا.. كلنا سمعنا بهذه الآية و تدارسناها في المدرسة.. (و مَا خَلَقتُ الجِنَّ و الإنسَ إلا لِيَعبُدُون ) لكن هل ابصرتها البابُنا!؟
انا ايضا وقتي و وقتكم في شيء فاني، انا حقًا مرغوبة جدا من كمية الناس التي ضيعت وقتها و بكت بسبب روايتي!
كتبت تلك الرواية في أحلك أيام حياتي، خطت يداي كلمات مظلمة و نشرت الحزن في قلوب قرائي ايضًا..
القلم سلاح قوي و صامت، سلاح لا يمكن ان نستخدمه باستهتار.. احذروا من أقلامكم احبتي..احذروا.
و في الختام ، ارجو أن تتفهموني احبتي،.انا حقا حقا شاكرة لكل من احب روايتي و دعمني.. انا شاكرة لكم لما اوصلتموني اليه.. لم استحق ذلك ابدا.
و عسى ان يغفر لي ربي ، فإن لم يغفر لي لأكونن من الخاسرين .
شكرا لوقتكم♡.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
