PART..1

5.3K 156 3
                                    

أنيوهايسو. هادي أول قصه لي بالوات باد ويتكون عن المستذئبين والفانتازيا عامة لأنو الأصناف إلي بحبها من الفانتازيا ثلاثه.

أولهم المستذئبين هاد أهم شئ عندي.
ثانيهم مصاصي الدماء والشياطين.
ثالثهما السحره والعنقاوات.

___________________
         (الروايه).

أحبك عشيقتي
وقعت في حبك صادتني شباككي
أصبحت عاشقك المجنون الذي سيدمر العالم
فقط لأجلك.

"كتبت هذه الكلمات في مذكرتي فقط لأجله لازال جزء مني يحب ذالك المشؤوم"
جلست أكتب مذكراتي ولا أعلم لما خطرت هذه الكلمات في رأسي.
"أنا جيما أوديسون  طالبه جامعيه عمري22تغيرت حياتي بعد أنفصالي عن حبيبي السابق لقد جلب إلي الكئابه أو بالأصح أنا ذهبت لها بقدمي سنعرف ذالك في وقت لاحق"

بعد إنتهائي أخذت حمام دافئ سمعت صوت مقرات على باب غرفتي إنها أمي "جيما إستعدي لأننا سننتقل"
طبعاً تنقلنا المعتاد هذا من أجل أن أمي كاتبه تعتقد إن إنتقلنا ستجدد أفكارها الضائعة.

ذهبت للتسريحه أجفف شعري البني القصير وأنظر في المرآة لعيوني ذات اللونين الغريبه فعيني اليمين زرقاء والأخرى ذهبيه وعندما أكون في الظلمه تضئ لا أعرف السبب وأنفي  الصغير ورموشي الكثيفة وجسدي النحيل.

حسناً لحسن حظي لم أفرغ حقائبي لأننا إنتقلنا من أسبوع واحد فقط.

نزلت للأسفل فوجت أخي مايكي قد حضر ملابسه بالفعل ووالدتي ووالدي أيضاً حسناً لم
يبقى غيري أخذت حقيبتي بدأت
بنزول الدرج
حتى وصلت للأسفل لاكن صوت أخي المزعج قاطعني ساخراً"كدنا نموت ونحن ننتظر الأميرة"نظرت له بحقد وقلت

"لا أريد الشجار مع أمثالك لأنني لا أريد صداع"

نظر لي وقال"أم أن أمثالك لايستطيعون الرد على من هم أفضل منهم"

نظرت بسخرية"لا بصراحه أخاف أن يبكي أمثالك من كلامي لأنه جارح"

قالت أمي"توقفو يا أولاد  إحملا حقائبكما للسياره"

ركبت بجانب مايكي بالخلف وأمي وأبي في المقدمه شغلت هاتفي وأخذت أسمع أغنيه"THE AND"طالما كانت أغنيه تناسب مشاعري المنكسره.

نظرت من النافذه لأرى أننا دخلنا لغابه حسناً لايهمني أين نذهب لأنه لافرق بالنسبه لي سمعت صوت أتى مره واحده أمممم حسناً إنه المزعج النائم بجانبي وهو يشخر في نومه.

نظرت من النافذه مجدداً "لحظه أهذا...ذ..ذئب"صرخت كالأطفال لتنظر لي أمي وتقول هذا طبيعي عزيزتي لأننا إنتقلنا لقريه ثلجيه أعلى إحدى الجبال نظرت النافذه مجدداً يالهو من ذئب أبيض جميل أريد حقا لمس فروه الناعم.

°°°MY MATE°°°Where stories live. Discover now