عاهرة جيون 💉🔞

دِمَاءْ الْعُذْرِيَةْ💉🔞

توقفت تلك السيارة بعد نصف ساعة من السير تحت صدمة الأخرى .
نزلت روزيل وذالك الشاب أمام قصر ثلاث اضعاف قصرها مع عدد مهول من الحراس لتشعر بأنامل خفيفة تعتصر خصرها ابتسمت بنشوة ليحملها الآخر ويدخل قصره ليقصد غرفته .
وضع تلك المثيرة على السرير ليبادر بخلع ملابسه ويضهر صدره المنتفخ وعضلاته السداسية لترمقه الأخرى بنظرة معناها : هل هذا كله لي ؟
ابتسم الٱخر ابتسامة جانبية وانقض على تلك المثيرة يمزق نبيذتيها يمتص الشفة السفلى وهي تتلذذ بالعليا ليحاول ادخال لسانه واستكشاف جوفها لتسمح له الأخرى بامتصاص لعابها فكانت تمتص لسانه وهو يفعل بالمثل لتنقلب الموازين وينتقل إلى رقبتها البيضاء التي لم تلوث من قبل ليكون أول من طبع علامة بنفسجية عليها ضل يمتص ويلعق تحت تأوهات الأخرى ممى يزيد شغف الآخر إلى أن وصل إلى شحمة أذنها ليبدأ بعضها وامتصاصها ولعقها بينمى الأخرى تخدرت اثر النشوة لتطالب بشيء اقوى وهنى جن جنونه بدأ في تمزيق ملابسها قطعة تلوى الأخرى إلى أن ظهر ثدييها ليبدأ باعتصارهما وامتصاصهما كأنه رضيع أخذ يطبع علاماته هنا وهناك لتجذبه تلك البارزة فينقض عليها تارة يقبلها وتارة أخرى يعضها إلى أن أدخل ذالك الضخم فيها ليبدأ بإدخاله وسحبه بجنون إلى أن خرج سائل ابيض جميل دافئ ليشق طريقه لاعماقها أخرج قضيبه من فتحتها ليدخله فمها لتبادر الأخرى تمتصه بجنون تدخله وتخرجه تنتقل من قضيبه إلى خصيتيه تمتصهما تحت زمجرة الآخر لتلاحض ذبذبة في القضيب بمعنى أنه سيقذف لتسرع لابتلاع كل السائل اللذيذ لتخبر ذالك المنتشي : إنه لذيذ يا هذا ليلاحض ذالك الزهري المنتفخ المبلل لينقض بدون مقدمات يقبل ويعنف يمتص ويلعق وأخرى انتقلت من مرحلة التاوهات إلى مرحلة الصراخ والمطالبة بإدخاله بجوفها فكانت تردد : دعه يخترق جوفي الٱن ٱااااه ارجوك أنه اممم ادخله
ليقول مستفزا : نادني جيون دادي ٱنستي
لتصرخ الأخرى دادي ادخله
ابتسم الٱخر بنصر ليمسك براس قضيبه ويبدأ اللعب في فتحتها وهي تصرخ : ٱاااااه دادي هذا اممم ممتع ادخله
ليتمتم ب : امرك مثيرتي
ليدخله بدون سابق انذار فتصرخ الأخرى صرختا مدوية جعلت من الٱخر يجن ليبدأ بتحريكه ذهابا وإيابا بسرعة فائقة والأخرى تتأوه بنشوة والم لتتمتم ب: أنه مؤلم دادي
ليلاحظ الآخر انسياب سائل احمر أثناء مضاجعته لها لاكنه لم يتوقف إلا بعدما قذفا معا ليسترخي جنبها معلننا عن اكتفائه ليسألها وهو يلهث هل هذه مرتك الاولى لتجيب الأخرى وهي تَإِنْ نعم ألا ترى دماء عذريتي ليقترب من كرزتيها و يدمج قبلة عسلية لطيفة معبرتا عن رضاه ليخبرها بعد ذالك بالنوم هذه الليلة معه إلى حين صباح الغد .