"لووي"
عندما كان زين وليام وهاري في نقاش حاد مع نايل كنت اراقب هاري من الاعلی الی الاسفل كل نقطة بسيطة فية .
جميل و انيق كيف لة ان يكون بهذا الشكل وهو فقط مرتدي الزي المدرسي لدية .
لدية شعر طبيعي مجعد لطيف في الواقع افضل كثيراً من م رأيتة من وراء الجهاز ؟
لدية جسم لا اعتقد احد يمتلكة ارجل نحيلة طويلة.....ظهر انيق مشدود....لدية اكتاف عريضة....انة من الاعلی الی الاسفل ؟ اعتقد انا فقط لا يمكنني تفسيرة بعدة كلمات.
لدية مؤخرة جميلة صغيرة مشدودة تجعلك لا اعلم .. انة بالكامل لدية جسم متناسق .
مؤخرتة !! انتظر ماهذا انة ملصق علی بنطال هاري من الخلف علی مؤخرتة ؟
لم ادرك ماذا فعلت تلك اللحظة وضعت يدي علی مؤخرة هاري لاحاول نزعة لم اكن قاصداً شي اخر .
"ماذا تفعل ؟؟ " يقول هاري وينظر الي بصدمة !
ماذا ؟ ماذا يقصد بماذا تفعل انا فقط انزع الملصق
"هل تحاول ان تبين لي انك مثلي الجنس ام ماذا" يقول هارري ويقترب مني ويضحك اللعنة ماذا
"هآآه ماذااااا " اقول منصدم هل يعتقد انني سوف اتحسس تلك المؤخرة ؟ هي جميلة حقا لكن انا لست بتلك الفضاعة لافعل ذالك .
"لماذا الست انت كذلك" يقول هاري ويكمل ..
" لا مشكلة انت يمكنك فعلها فأنا معتاد على هذا كثيراً " يقول ويربت على كتفي !!
ماذا هنااك اشخاص اخرين ؟ يفعلون ذلك هل يمزح معي الان ما مشكلتة.
"ماذا انت مخطأ انا كنت.....انز....ع......."اقول ويقاطعني هاري
"اعلم انت تحاول ان تبرر المشكلة" يقول هاري
"لكن..انا...كنت...فقط.." اقول احاول ان اوضح لة سوء التفاهم الذي يحدث ويقاطعني بصفعة على مؤخرتي....!!
"لقد قلت لك لا مشكلة" يقول هاري
"ماذا حدث" يقول ليام وزين اخيرا سوف يخبرونة انة مخطأ
"انة فقط كان يتحسس...مؤخر..."يقول واقاطعة مسرعاً
"دقيقة انتظر هاري" اصرخ قبل ان يدخلني هاري في مشكلة معهم
"ماذا" يقول ليام
"انا فقط كنت اريد ان انزع الاصق من علية"
"وماذا فيها" يقول ليام
"وضعت يدي لانزعة من على مؤخرتة فقط اقسم هذا الذي حدث" اقول والتفت وانظر الى نايل وينظر الي بشك ؟
"هاري انت دائما تسيئ الظن حتى اول لقاء لنا كنت تسئ الظن بي و ليام والان هذا الفتى" يقول زين ويضحك
DU LÄSER
harry follow me
Fanfiction"لوي" كان من اشد مدمني مواقع التواصل الاجتماعي لكن في الواقع امام الناس يواجة ضعف في التحدث والنظر والتواصل اليهم مباشر وجة لوجة . "هاري" من افضل المشاهير في مواقع التواصل الاجتماعي - اليوتيوب - تويتر- الفيسبوك - وغيرها . لدی لوي امنيتين في حياتة "ا...
