Part-1-

349 11 92
                                    

اوكي الروايه عن الثنائي يمير وهيستوريا بطريقه مختلفه لاني ماحب العلاقات الغريبه حولت يمير لولد اتمنى تعجبكم لانه اول مره اكتب عن هذا الثنائي!
ومدري اذا احد كتب عنه قبل روايه خاصه به لذلك
واتمنى اني ما اخذ انتقاد لان هي فكره جنتي وقلت اجربها واكتبها
-----

هيستوريا ريس
العمر:19 سنه
طالبه جامعيه في قسم الفنون التمثيل معجبه كبيره ب المغني يمير ومهوسه به تعيش بالمدينة وحدها وتعمل بمقهى بدوام جزئي

هيستوريا ريس العمر:19 سنهطالبه جامعيه في قسم الفنون التمثيل معجبه كبيره ب المغني يمير ومهوسه به تعيش بالمدينة وحدها وتعمل بمقهى بدوام جزئي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

يمير
العمر:22 سنه
مغني مشهور محبوب وسيم مغرور

---"تشه تلك الحقيره انسي امرها واخبريني اين ستذهبين"سالت صاحبة الشعر الشكلاتي بتسأل لترد الشقراء

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

---
"تشه تلك الحقيره انسي امرها واخبريني اين ستذهبين"
سالت صاحبة الشعر الشكلاتي بتسأل لترد الشقراء

"لا ساشا اخبرتك انها تستفزني فعلاو لايمكن تحملها اكثر اتمنى احياناً ان تظهر صاعقه من السماء وتحرقها لي...على اي حال ساذهب في رحله اتاتين"
"وهل هذا سؤال هيسو طبعاً قادمه معك "

قالتها ساشا بحماس
حسناً ذهب الاثنان وانطلقا بعد ساعتان سيذهبان للمخيم وبما ان هيستوريا واعدت متابعيها انها ستصور رحلتها في المخيم فكانت مستعجله جداً

---
كان يسير بالممر الضيق الذي يودي من مخرج الحانه بترنح يبدو انه واجه مشاكل من نوع ما ليشرب هكذا ويبدو بحاله نفسيه سيئه

حتى انه يصرخ مع نفسه وهو يسير ارتطم باحد
انه رجل ضخم كبير نظره بنزعاج وبدا بسبه وشتمه والصراخ بوجهه والاخر انزعج ايضاً وبدا بالشجار معه لكن ما اوقف الشجار هو اخراج صغير الحجم صاحب الشعر البني والبشره الاقحوانيه والنمش لسلاح من حزامه ليوجهه نحو الضخم ويطلق براسه

ليقع على ركبته من التعب مغمياً عليه او نائم
من الغريب ان لا احد انتبه الجريمه التي اقترفها استيقظ فجراً كان يجب هذا بسبب رائحة الدماء حوله لينهض بفزع وهو ينظر للامام ويبتلع ريقه بخوف

"مالذي فعلته بحق اللعنه"
قالها بذعر وهو يرى الدم يسيل من راس الجثه على الارض ليرفع يده يحدق بها بها دم ذلك الرجل ليبدا بالتنفس بسرعه وخوف نهض وهو يجري ترك سلاحه وهرب فقط فقط يهرب ويجري امل ان يصل لمكان ينسى ما فعله

لكنه ليس بالمدينة انه بمكان ريفي لذلك وصل لمنتصف الطريق ووقع مغمياً عليه من التعب والجوع منذ فتره لم ياكل
كان الطريق مفتوحاً وحول حدوده هناك نباتات وأشجار كما قلت انه ريفي

---

الشقراء تقود والأخرى تجلس بقربها وكلا الفتاتان يغنيان بسعاده ومرح وبيدهما قارورت البيره
وهما على هذا الحال من بعد يوم من سفرهما اجل منذ يوم كامل هما بالطريق ربما يتجهان لمكان بعيد لتتوقف هيستوريا فجاه ضاغطه على المكابح

تفاجأت ساشا من توقفها المفاجآ ونظرت نحو هيستوريا بسؤال والأخرى تتنفس بسرعه من الهلع الذي اصابه

"هناك جثه على الارض"
قالتها لتنظر ساشا نحو الخارج وتجد ان هنام شخصاً ملقياً على الارض

نزلت الاثنتان بسرعه ليرو انه شاب وأنه هااا يمير
"يممررر"
صرخت هيستوريا بهذا وهي تشغل كاميرا هاتفها

"يجب ان اصور هذا السيد يمير جثه على الارض بالطريق الريفي...."
"هي يا مجنونه توقفي لنساعده"
قالها ساشا لتنتبه لغبائنا ضربت جبهتها بخفه وذهبت وجدتا انه حي فعلاً

"انه حي فعلاً جيد"
تنهدت الشقراء برتياح وحملت هاتفها مجدداً
"ساخذ صوره معه واريه اني أنقذته"

"يا غبيه لنرفعه للسياره"
قالتها ساشا لاومأ بالفهم حملناه ووضعنا بالمقعد الخلفي وركنا السياره بطرف الطريق ذهبت ساشا لشراء الماء له وانا جالسه احدق به شارده بشكله فعلاً لا تبوموني انا من اكبر معجبيه

كنا ننتظرها عشر دقائق ربع ساعه نصف ساعه مرت لم تاتي لا ألومها المتاجر بعيده عن هنا وذهبت سيراً على الاقل يمكن التحديق له دون ان ينعتني احد بالغريبه

ماهي الى بضع ثواني من التقاطي صوره له حتى يستيقظ فتح عينه ببطأ فقط وتعب وحدق بمقلة عيني لا انكر اني توترت لا ارتبكت وهو يحدق بعم ايستيعاب

---

نهاية فصل
ها كيف السرد!
تقيمكم للفصل حلو؟
ودعاً لفصل اخر

killer singer||Históriax Ymir|| مكتملـة Where stories live. Discover now