Part-2-

78 3 20
                                    

تجاهلو الاخطاء الإملائية تمام!
———-
فتح يمير عينه ياااه كم هو وسيممم وعينه لامعه>< اريد عناقه مهلاً فتح عينه سيظن اني غريبه لاني احدق به
رفع راسه وانا أتراجع للخلف وهو ينهض الى ان عدل جلسته وانا احدق بستغراب وارمش فقط

ظل الصمت سيد المكان دون ان يتحدث
وانا مرتبكه من وجوده معي مالذي افعله ابدو مالخرقاء بتحديقي هذا اللعنه

ماهي الى دقائق لتصل ساشا ومعها ماء اخيراً وصلت تلك الغبيه لما تاخرت بحق اللعنه

كنت اجلس بالرصيف وبقربي يمير ومن جهته الاخرى ساشا ونحن نحدق به

كان يشرب الماء فقط ونحن نحدق به فعلاً ساشا تبدو كالخرقاء من اخذع ابدو ك غريبة الأطوار ايضاً مثلها بالضبط وربما اكثر ايضاً

يالهي لما هو يحدق هكذا كانه مستغرب من حياته
اللعنه اين تذهب ساشا الغبيه هذه!!!
تركتنا بحجة الحمام العام الذي يبعد نصف ساعه اللعنه عليها

تركتنا وحدنا هنا
الأغرب هنا انه ينظر نحوي الان ماذا يفكر بحق اللعنه يجب تن اقطع هذا الصمت

"يمير أأنت يمير!"
قلتها ليرمش عدت مرات يبدو مستغراباً طبعاً اذا كان سؤالي غبياً واضح انه يمير ومن لايعرف يمير

"اجل انا يمير تشرفت بك"
رد على سؤالي رغم غبائه ياااه انه وسيم لا مهلاً توقفي عن الاحلام حديثه اكثر

"لما كنت ملقياً بمنتصف الشارع!"
غبيه فاشله غبيه كيف تسألين هكذا سؤال اكيد لن يرد عليك!
"لا اعرف ولا اذكر ولا املك المال للعوده للبيت"

قالها وهو يفتح محفظته ويطلق تشه ضجره
ماذا لايملك المال للعوده للبيت وظننت اني الفقيرة هنا ايمزح معي مغني مشهور وثري لايملك المال ليعود لبيته فقط

لاباس لاباس هيسو تحدثي بكلام موزون معه
"لاباس انوصلك معنا!"

قلتها ويبدو انه يفكر بالامر فعلاً
"لا اعرف لا اريد ازعاجكما!"

"لا لا اي ازعاج لا تكن سخيفا "
مهلااً أقلت سخيفاً أقلت سخيفاً والللعنه انا سخيفه هنا كيف أنعته بالسخيف اففف

"حقاً شكراً اذاً"
قالها ويبدو عليه السعاده وهو ينهض السياره
غريب صحيح ييي ستكون رحله افضل مما تخيلتها حتى

حسناً وصلت ساشا ونحن ننتظرها بصمت بالسياره لم يفكر احدنا بالكلام ربما حاولت الكلام معه لكني متوتره جداً فقط
أخبرناه اننا سنتجه لبيت العطله لانه اقرب ولا اريد الذهاب والعودة مرتان ستفسد عطلتي وتنتهي إجازتي وجيد وافق لم يعترض

وصلنا له انه بيت صغير بثلاث غرف على اي حال انا وساشا بغرفه واحده لان احد الغرفه ل يمير والأخرى نصبغها يبدو ان طلائها فسد

——
كان يمير يجلس بالحديقه الخاصه بالمنزل انا اتجه لهناك
يجلس بشرود يا ترى ماذا يفكر
ليس كانه يحمل هم العالم الذين مثله يعيشون حيات رخاء هنيئا صحيح

كنت احمل كوبان من القهوه سأعطيه احدهم
وصلت وجلست بالكرسي الذي امامه قاطعه حبل أفكاره

"تفضل"
قلتها ويبدو انه ابتسم لي ابتسامته رائعه مهلاً يبدو اني سببت لكم الصداع كل خمس دقائق اتغزل به

"شكراً"
قالها بلطف جداً فعلاً اكتفيت بان اوما بابتسامه له ونتبادل أطراف الحديث ونضحك
يبدو انه مسلي ومرح بعد كل شيء

لم اخبره بعد اني ظننته ميتاً وجثه ولم اخبره ايضاً اني صورته وأردت نشره'-' لنبقيه سرنا الصغير حسناً

——-
نهاية فصل

كيف كان الفصل اعوف قصير بس مشوه عادي

killer singer||Históriax Ymir|| مكتملـة Where stories live. Discover now