الشيخ جلال وساره

البارت 30

البارت الثلاثون

غفران : ممم واخیرا تحقق حلمج وتزوجتي الشیخ جلال اول حب بحیاتج بس یاخساره انتي بالنسبه اله خطه بدیله بعد ما ماتت مرته وحبیبتي وام بته بس الضاهر جان یحبهه کلش الدرجه هوا هواراح عاش ویاهه وما جابهه وجبرهه عله عیشتنه حته علاقته ویاهه خلاهه سریه وباع الهه والعشیرا وخلص عمرا ویاهه بغداد تدرین والله تکسرین الخاطري یعني مجبورا تربین بت وحده کل یوم جلال راح یشوفهه بته وعیش عله ذکراهه لیله سعید یا عروسه جاااو

ساره : جنت اسمعهه وضاغطه عله اعصابي واحس کلبي حترک والشي الیوجع اکثر انو ما اکدر ارد اعلیهه او اسکتهه لان کلامهه کله صحیح انه مجرد خطه بدیله اله حته لا تربا بنته بدون ام ضلیت ابجي بهستیریه وتذکرت شلون ضوبني وهددني وشلون یعامل ملاک ویحضنهه ویشمهه من ینام اکید جان هیج یعامل امهه تخبلت بزیاده والغیرا حرکت کلبي مر کلشي مثل الشریط کدامي کمت طلعت قهري بالزینه والغرفه خربت الفرشه وطفیت الشموع وخربت الورد بعصبیه خربت کلشي وجریت النشرات واخر شي جریت الکلیل وذبتهه لحد ما تعبت کعت بین السریر وبین الکنتور وحضنت رجي واشهک وابجي شویه وسمعت الهوسات جوا زدت بجي ولحضات ونفتح الباب .

مروا : رکضنه انشوف زفت الزلم من فوک السطح ما یشوفونه ظلمه ما شاء الله الکاع الکدام البیت والطرامه کلهه ملیانه خفنه من السلاح لاتجینه طقله تکول غاره الرمي بس انه هاذ التجمهر کله ما یهمني ادور عله واحد بس بعیوني جانو یهوسون هوسات تجنن کل عشیر یدخل واحد یسوي هوسه وعمامي وخوالي یمه فدیت دخل بالنص وسواله هوسه عل صدیق وتلکا جلال بعدین سوو دبجه تخبل ولزمو راسهه یبو اسمع البنات یتغزلن بي شطت من الغیرا هسه شدعو هل کد حلو اخذولهم اکثر من ساعه عله هاي الحاله بعدین زفو للباب سلم علیهم ودخل وحنه نزلنه ندخل تلکینا بالهوسات وهم الحبایب عماته ما قصرا لان جلال عزیز عد الکل وفرحته اکبر فرحه صارت عدنه یعني عرسه صار ینضرب بي المثل عله کد مو جبیر وحله شي هوا بتسامته الفتقدناهه من سنین الله یممله عله خیر بلکو فتک من وصعد مبین مستعجل بس لاحضت انو غفران واکفه عل درج وتبتسم بخباثه وهنا ندمت انو ترکت ساره وحده وطلعت اکید سوتلهه مصیبه بعد ما صعد جلال بدت العالم تکف وکلمن یندل دربه ومن ضمنهم سما اتصل بیهه صالح حته یاخذهه ویا نقهرت لان ما طلب مني ارجع الباب الامامي جان کلش جوله کتلهه کلیله یدورلج من الباب الخلفي وکلهه ماشي اصرت اوصلهه خلیت شال جبیر عله شعري وکتفي لان ماکو احد بستان من الجهه الثانیه وصلتهه للباب وکفنه ننتضر الجو موت برد  شوي دک الباب فتحته وصرت تقریبن ورا اول مادخل مانتبه علي

صالح : باوع السما یالله امشي بامل بس شلون طلعتي ابحدج

سما : اشرتله بعیونهه ورا الباب

مروا : الله یلعنج یا سما اکید را یحجي علي لان طالعه هیج دخل واجه وکفك کدامي رفعت راسي وتصلت انضارنه اباوعله صفن علي وکص جسمي کص من فوك لجوا بنضرات جریٸه جنت لا بسه