اين نصفي♡

تحت غروب الشمس جالس بيكهي عند الشرفه يشاهد الغروب بشرود تام، 

بيكهي " لي ساعتان وانا جالس هُنا انتظر  شروقك حتى يشرق قلبي بالعزفي فرحاً وشوقاً، 

يا من جعله من قلبي كالغروبِ دوماً وجعل من دموعي تشرق في كل ايامي، 

انتَ الم  تقل يوماً" لنشرق معه الشمس متمسكي بأبتسامه بعضنا لاحقين شروقها، 

ألم تقل " الابتسامه تُشابه شروق الشمس" 

أين أنتَ فأني تواً عرفتُ انه ابتسامتي كان سببّ شروقها أنتَ الراحل"، 

الصديق كان سبباً لأبتسامات ايامك التي لن تًعاد ولن تشرق أبداً كان لها وقت قصير 

ووجع دائم "

ولاكن بيكهي ما زال يصدق انهو صادق بذالك الصديق،؟