لِقاء.

94 2 13
                                    

تفاعلوا مشان انا كمان اتفاعل🧍🏻‍♀️.
احبكم استمتعو.

___________________________
بَيْن الشَوَارِع الضَيِقةُ المُظلمةُ صدح صَوْت رُصَاص يخْترِق جَسد ثُمّ يقع هَامِداً علي الأرضُ
بيْدأ يفْقِد وعْيهُ بَبُطئ مُقْتَنِع أنهُا آخِر لحظَاتٍ في عُمْرِه ، هو يقاوم لكِن عَيناه لا تُسَاعدهُ البتة رؤيتهُ بدأت تتلاشي شيئٌ في شيئ
وآخر مَا يرَاه فتي يركُض بأتجَاهه بذُعرٍ واضحٍ ، سلم لهُ جسده واغمَض عيْناه

_____
بَدأت الرؤية توضح لهُ وكُل ما يَشعُر بهِ هو الألم
يشعُر بألم شدِيد ، يحَاول الجُلوس لكنهُ لا يسْتطِيع وتخرج من شفتاه تأوه جعل من الذي يراقبهُ في الكَاميرا ينتَبه لهُ ويسْرِع في اخْبار الطبِيب انهُ قد اسْتَيْقظ

"مهلاً مهلاً لا تَقْلق انتَ بالمشفي" يتحدث يحَاول يُهدأ الذي يريد فَصل الاجهزه عن يدهُ
"ما الذي حَدَث؟"
يحاول التحدُث ويتناسي ألم كتفهُ ورأسه
"اعْتقِد انا الذي بجِب ان اسأل هذا السؤال ، انا الطبيب كيم تايهيونغ رأيتك تسْقُط علي الأرض ودمك يسِيل علي الارض حتّي لا اعْرف من انت ولماذا يوجد طلقَات في جسَدك ؟" قَال يإندفاع ودفعةٍ واحده وهو يعيد الاجهزه الي جسد الذي ينام بتعبٍ علي السرِير مما جعله يتنهد بتَعب
"انا شُرطي وهذا سوء تفاهُم اعتذِر"
همهم تايهيونغ "ما هو اسمَك ايُها الشرطي؟"
"اسمي جيون .. جيون جنغكوك"
"حسناً ايها الشُرطي الطلقَات كَانِت في أماكِن ليست خطره هذا من حُسن حظك، اتمني ان تعطِيني اي رقم اتواصَل عَن طريقهُ لأي شخص يأتي لك ليَسْتكمل اجراءات المَشْفي "
"حسناً" اكتفي جنغكوك بقوله

ابتسم تايهيونغ بعْد ما حصَل علي رقم احد اقاربهُ
"اراك قريباً"
اكتفي جنغكوك بالهمهمة له

________________________

"أمي حقاً انا بخير"
"اصمت جنغكوك هذه نهاية الحَديث انت سوف تتوقَف عن مهنتك"
تأفاف جنغكوك ونظر الي اختهُ التي اغلقت عينها

"صباح الخير"
صدح صوت الطبيب كيم تايهيونغ الذي كَان يظهر ابتسامتهُ الصُندوقية لهم بكُل بساطةٍ
"صباح النور"
الأثنين الواقفين تحدثو بذات الوقْت

"جيد كيف حال مريضُنا"
جنغكوك نظر إليه وهمهم دلالة علي انهُ بخير

"متي سوْف يسْتَطِيع الخروج؟"
"فقط يوم لكي نتأكَد انهُ بخير ، وايضاً يجب ان يخرج يحرك قدمهُ قليلاً لكي تتحسن "
جاوب تايهيونغ وهو يفحص جنغكوك الذي فقط ينظر الي ملامحه ُ دون اي ملامِح تُفهم فقط ينظر إليه مما ادي الي تورد وجْنتي الطبيب قلِيلا لأنهُ غير معتَاد علي هذا
تحمحم ونظر إلي والدتهُ واستكْمَل حديثة
"دعوه الآن والمُمرضة سوْف تهْتم لأمره"

خَرج تايهيونغ واتجه اللي مكتبهُ الذي عنْدما دخَلهُ تبدلت ملامحهُ
"اهلاً حبيبي لقَد اشْتقتُ إليك"
ضمهُ ريڤن ولم يبادلهُ تايهيونغ
"لما انتَ هنا ألم تفْهم كلامِي انّي اكرهك ولا ارَيدك بعد الآن؟"
"اووه تايهيونغ الصغِير لمَا الإنْفِعال " ربّت علي شعره وهو يلقِي كلماتهُ علي الوَاقف متقزز من الذي امَامهُ
يد ريڤين اتجهت لخِصر تايهيونغ الذي تراجَع للخَلف لكي يتجنبهُ لكِن ريڤين تمكن منهُ
"اتركنيي ريڤيين اتركني انا اكرهك"
قال بغضب شدِيد وهو يدفع صَدر ريڤين عنهُ لكِن لا مقارنة بيْن حجم جسمه وحجم جسم ريڤين
"اهدأ تاي فقَط ارِِيد ان اوضِح لك"

"ما الذي يحْدث هُنا؟"

____________
بارت صغير لطيف كبداية

رأيكم بشخصية تاي المندفعة 🤏🏻

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jun 13, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

كِذْبةُWhere stories live. Discover now