ألـبارت ألـ 8

20.4K 1K 270
                                    

مـرحـباا
.....

لا تـنسـون « ⭐»

روایـه " بـیـن جـدران قـسوتـه +18 "

بقـلمي أنـا: ایــة مـحمد

_________________

اباوعله يتقرب مني خفتت ڪلش اتراجع لليواره نضرب جسمي بل حايط تمنيت بههل للحظه الحايط يسحبني وڪف ڪبالي لميت رجليه صدري احتمي منه
صرخت من سحب رجليه ڪلت بصووت عالي

رحيق: عمهههههه

ڪمت بسرعهه رڪضت ناحيه الباب اطلع سحبني من شعري وشمرني ؏ چربايه جسمي ارتعش حتى معندي قابليه اقاومه جسمي تعبان خموول اذا الزم ڪلاص يوڪع من ايدي مو نوب اقاوم شخص بعمر تلاثين وضخم بچيت بصوت عالي من صار فوڪي لازم اديه فوك راسي

رحيق: وخررررر منييي حقيررر

ابتسم ابتسامه قبيحه ويباوع ناحيه صدري بشهّوه تقززت منه وتمنيت اموت ولا يتقرب مني قرب شفايفه للزچهه درتت وجهي للجهه ثانيه صرخت بأسم عمتي مراراً وتڪراراً بس ماڪو نتيجه للزم فجي بأيده ومثبت رجليه بين رجلي باس شفتي بقووة

عض شفايفي سفليه بقوة حسيت بطعم دم بحلڪي
دموعي توڪع بدون توقف طفرت عيني ؏ زاويه الغرفه وشفت شي خلاني جامده حتى ما قاومت

طفل صغير يباوعلي وشڪله غريب ڪلش ويخوف
ويباوعلي بنظرات حقد وڪره حسيت بڪاظم يسحب بجامتي ولبسي داخلي شمره ؏ صفحهه واني جامده اڪو شي يمنعني عن الحرڪه متأڪده ماڪدر احرك جسمي وڪأن أجاني شلل النوم

احس بسناسنلل حاڪمه علي ومتخليني اڪدر اتحرك
دموعي حاره توڪع واني اتعرض للغتصاب وما بيدي اسوي شي عصر نهدي بأيده واني ساڪنه اباوع للطفل لتقرب مني يباوعلي بشماته وڪف ؏ صفحه وڪأن يشاهد فلم حلوو نقلت عيوني للڪاظم چان بتلذذ بغتصابي اخترق داخلي صرخت بقووة وهو ضحك ضحڪه شيطانيه

غمضت عيوني بألم تقرب طفل مني وصار فوك راسي همس بڪلاماات غير معروفه بس جانت أهمهه ولي فهمتهه " انتحري " هزيت راسي للجهتين برفض ابتسم ابتسامه تخووف دم بين رجليه اصوات تلذذ قبيحه تخترق سمعي هسس غريب ضحك بصوت عالي
وڪأن شخص الي يضحك محقق أنجاز عظيم

باوعت للمڪان طفل ماڪو اختفى وهسهه يله رجعلي احساسي بل واقع باوعت للڪاظم بدون روحح ودموعي توڪع بهدوء تتمشي ؏ ڪامل خدي بڪل رهاوه رجع للبس ملابسهه بڪل برود ولا ڪأنما مسوي شي تقرب مني رجع خصله شعري وراه اذني وڪال بقذاره

كاظم: مثل ما توقعتج ڪيكهه أن شاءلله مو اخر مره

ستغرب من شافني ساڪنه محرڪت لا اصبع ولا رجل
وباوع أله ودموعي توڪع ڪاال بسخريه

كاظم: امي مشتغله خوش شغل

باس خدي وطلع من الغرفهه باوعت للنقطه الفراغ
ودموعي مثل الشلال حالفه ما تتوقف عدلت ڪعدتي باوعت للدم للبين رجليه وخاف بعد اڪو ذره أمل بأنو اصير احسن واتغير هسهه تلاشت للقطع صغيره ڪلش
وفقدت ڪل أمل بحياتي وبالي شغله وحده هيه الموت

بـين جدران قـسوتةWhere stories live. Discover now