.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"امي"
اردف فيليكس فور دخوله للمنزل
"سيدي السيدة لي في الحديقة"
اردفت الخادمة وفيليكس اومئ لها
سار باتجاه الحديقة ليجدها تجلس هناك بينما ترتشف بعض العصير
"اوه ليكسي أين كنت؟"
"مع تشانغبين"
"اوه~اذا اخبرك؟"
"بماذا؟"
"بأن زفافكم بعد يومين؟"
" ماذا؟.. امي تمزحين؟"
"لا... لقد قرر والدك ووالداه وهو بعد يومين الزفاف"
"وانا اخر من سوف يعرف؟"
"ربما ارادها مفاجأه"
"تمزحون معي تبقى يومين فقط على زفاف وانا الان اعلم! "
"لابأس غداً تستطيع تجهيز نفسك"
" وهذا ما سوف أفعله "
.
.
.
.
.
.
.
.
" ليكس بحق السماء ماذا تريد؟ "
اتاه صوت تشانغبين النائم من على الهاتف
"استيقظ سيد كسول هل تنوي النوم للظهيرة؟.. هناك مايجب ان نتجهز له"
" فيليكس انها العاشرة صباحاً "
" تشانغبين انهض مازال أمامنا الكثير والكثير من أجل الزفاف"
"تبا.. كدت انسى"
"انهض"
" حسناً سآتي لاخذك بعد نصف ساعة"
"حسناً سأكون جاهز"
.
.
.
غير ملابسه وجلس بانتظار تشانغبين الذي لم يتأخر بالوصول ثم انطلقا إلى المتاجر المخصص لبيع البذلات
"هذه جميلة"
أشار فيليكس لأحدهم وتشانغبين نظر لها ليشير الموظفة بحملها كي يقوم بقياسها
انتظر فيليكس لدقائق حتى انتهى تشانغبين من الارتداء ثم خرج لينظر فيليكس له باعجاب
