~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.« ألم أخبرك أنها زوجتي أم تبحث عن دليل ... ؟! »
أردف جونغكوك بِبرود ساخط ينظر لِمن لا يزال يجلس على الكرسي ، نهض مينو ينظر له بِبرود أيضاً و نبس ...
« لِماذا تكذب ... ؟! ، هي لا تواعدك حتى ... ! »
رفع جونغكوك حاجبه و سحب الأخرى أكثر لِتشعر بِجسده من خلفها و أردف بِسخرية ...
« و لِما يهمك هذا ... ؟ »
لم يرد مينو عليه و بقي ينظر له لِيتحرك جونغكوك و الآخرى أمامه غصباً عنها ، خرجا من المقهى لِتتوقف تنظر له بِغضب و أردفت ...
« ماذا أنتَ بِفاعل ... ؟! ، لقد أحرجتني أمامه ... ! »
« لما لم تخبريني أنك خرجتي من الشركة ... ؟! »
« لا تغير الموضوع ... ! »
« لم أغيره ، لو إنتظرتني لما إلتقيت بِذاك اللـعـ*ـنة ... ! »
« و ما دخلك ... ! ، إلتقيت أم لا شيء يخصني ... ! »
تقدم منها أكثر لِتتراجع ، أمسك بِيدها و قربها منه و كأنه يحتضنها لِيردف بِهدوء بارد ...
« سَألتقي بِالنساء أنا أيضاً ، هل هذا يرضيك ... ؟! ، أوه صحيح نسيت آخر مرة سكبتي كوب العصير بِوجهها لِمجرد سألت سؤال ... »
و كأنه يسخر منها و لكنه يريد فقط أن يشعرها بما يشعر عندما تتواجد فتاة بِقربه و كيف تنقلب ضده بِتأكيد هو أيضاً سَينقلب ...
« هو مجرد زميل قديم ... »
تنهد و أحاطها بِذراعه يسحبها تسير معه لِسيارته لِيردف ...
« أنا أفكر بِطريقة لِأقطع علاقتك مع هان و تخبرينني عن فتى لا أعرف من أين أتى أنه مجرد زميل ... »
رمشت عدة مرات خلف بعض لا تصدق كلامه ثم رفعت رأسها تنظر له بِعدم تصديق ...
« قل أنك تمزح ... ! »
فتح باب السيارة و مد يده و كأنه يتجاهل سؤالها و لا يمزح بِهذه الأمور ...
« إصعدي ... »
نظرت بِنفاذ الصبر و صعدت ، أغلق الباب و إتجه لِلجهة الأخرى و فتح الباب يصعد ثم أغلقه ، شغل محرك السيارة و نظر أمامه لِيردف ...
« إن رأيتك معه مرة أخرى سَأعاقبك أنتِ لا هو ... ! »
« هل تهددني يا هذا ... ؟! »
ŞİMDİ OKUDUĞUN
نَـهْـرٌ جَـاف °•°• JJK •°•°
Romance« خُلِق النهر لِيَكون أنا و خُلقَت المياه لِتكونَ أنتِ ... » النهر هو الحب و المياه هي ما يتطلبه الحب ... { الإهتمام ، الحنان ، الإحترام ... } يكتمل جمال النهر بِالمياه صحيح ... ؟ ، لكن ماذا لو كان النهر في طرف و المياه في طرف ... ؟ ماذا يحدث حين تق...