انتهى الحفل و ذهب جميع المدعوين ..ودخل الخدم لتنظيف الصالة اما انتي فكنتي منهكة و تحت تاثير الشراب امرت الام بتوجيهك لغرفتك اما شوقا فلم تريه منذ انتهاء الحفل
امسكت الخادمة يدك و اخذتك الى غرفت شوقا غرفته كانت جيلة وواسعة كانت سوداء رمادية مناسبة حقا لرجل مافيا الصورة .....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الخادمة:سيدتي عليك ان ترتاحي هنا وسوف احضر لك دواءا للتخلص من آثار الثمالة .. اسمك:ارييد المزيد ..اريد كاسا اخر الخادمة:سيدتي لا تخرجي سوف ااتي بسرعة
كانت اسمك ثملة و احمرت خدودها و ارتفعت حرارتها خرجت اسمك الى الشرفة لاستنشاق الهواء و كانت الشرفة مطلة على حديقة القصر الكبيرة فجأة لمح بصرها يونغي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد كان مع مجموعة من الرجال اظن انهم يعملون عنده لقد.كانوا يضعون قارورات الشراب فوق رؤوس بعض الرجال لقد كان اؤلائك الرجال خائفين لدرجة ان القارورات كانت تسقط من راسهم فور وضعها من شدة الارتجاف حتى رأت اسمك يونغي يطلق على تلك القارورات بالرصاص و يكسرها واحدة تلة الاخرى فوق رؤوسهم كانو يترجونه ان يطلق صراحهم لاكنه كان لايسمع ترجيهم و كان يواصل اطلاق الرصاص انزعجت اسمك من ذلك المنظر و خرجت مسرعة من الغرفة و هي تتمايل حتى و صلت الى باب الحديقة الخدم:سيدتي ليس عليك الخروج ارجوك نخشى ان تتاذي اسمك:ااا ابتــعد علي ايقاااف ذلك المتوحش الخدم:سيدتي انت ثملة ..سوف يغضب السيد كثيرا اسمك:ابتعدووو فتحت الباب و ذهبت الى الحديقة و انت تصرخيين ""شوقا ايها الحقيير كيف تترك زوجتك في اول يوم لكما و تاتي الى هنا و تعذب الناس ايها المتوحش سالقنك درسا "" كانت نظرات رجال العصابة عليك و كانو يضحكون بصمت على سذاجتك و جرأتك و انت ثملة مشت اسمك و اقتربت من شوقا وكانت ورائه تماما شوقا للرجال :تولوا امرهم جميعا ..لااريد رؤيتهم استدار شوقا ليرا وجهك الجميل الغاضب و كنت حمراء الخدود و لم تستطيعي الثباث واقفة و كنت سوف تسقطين فامسكت بقميصه لكي لاتسقطي فاانقطعت ازراره اسمك:ااههههههه لديك عضلات رائعة علينا استعمالها في اشيااء .....هههههه وانت ثملة شوقا:غبية..من سمح لها بلخروج الخدم:لقد اصرت سيدي نحن اسفون لم نستطع منعها اسمك:شوقا هل وفيت بعهدك هل امي بخيير ....ارييد امي ااااا و بدات بابكاء كالطفلة و انت تضربين على صدره حملك شوقا بين يديه و ذهب بك الى الغرفة ..وضعك فوق السرير و بقي ينظر اليك لبرهة دون ان يتكلم ثم كان ذاهبا اذ بك تمسكين بقميصه و انت تنظرين لعينه و قربته اليك الى ان بدأت تشعرين بانفاسه الثائرة و رائحته القوية و شعرت بدفئ جسمه |~~شكرا ...علــى كل شيئ اليوم ...لقد كان رائعا في الحقيقة تبو اللطف مما سمعت عنك ..لقد كنت خائفة ~~ شوقا:اخبريني ...ماذا سمعت .. اسمك:انك حقير و مغرور و قاتل ... شوقا ينظر اليك بنظرة حادة شوقا:الم يخبرك عمك ماذا جئت تفعلين ..الم يأمرك بشيء تفعلينه هنا اسمك:امم اظنه امرنيي ..امرنيي ان شوقا:ماذا اسمك غطت غي نوم عميق خرج شوقا من الغرفة و ذهب للحديقة جيمين (مساعده و اليد اليمنى له) : الم تخبرك بشيئ شوقا:لا جيمين:انها تبدو بريئة ..لا اظن ان لها علاقة بعصابة عمها شوقا:لا استطيع ان اعرف ..عليك مراقبتها فقط ..اخبرني ان قامت بشيء يثير الشك جيمين :حسنا سيدي ....هل سنذهب للمقر اليوم شوقا:سنذهب غدا . .. اشعر باتعب علي ان ارتاح اليوم جيمين: اذن ساتولى امر اؤلائك السارقين و اعود شوقا:اعرف اين خبؤا تلك الاسلحة ان اكتشفت ان ذلك الحقير (عمها) هو الفاعل فلن ينفذ بفعلته ودخل البيت واستحم و دخل الغرفة التي كنت نائمتا فيها و اقترب منك «اتمنى ان لا تكون لك علاقة بالامر » ....ثم نام فوق الكنبة في غرفة الجلوس التي يفصل بينهما باب و هما يشكلان غرفة النوم بالاضافة للحمام ..............
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
