be mine♡كن لي [aizawa shouta x reader]<ايزاوا x القارئ>

عدو عدوي صديقي

"اتسائل لماذا غادر" قال ايزاوا بإستغراب، "سينسي" قلتي و الطعام بفمك، "الآن اصبحت سينسي؟" قال بحاجب مرفوع، " الست جائعا؟" قلتي له بطلف، "انتي تلعبين على الحبلين" قال بتنهد، "هيا فقد قدمة" قلتي و انتي تمسكين قطعة بيتزا امام وجهه ، "حسنا " قال و اكل من يدك، بعد ان انتهيتم من البيتزا سحبتيه لساحة الرقص، " هل هذا ضروري " قال بصداع،" هيا فقط قليلا" قلتي له بعيون القطط، "حسـ" قبل ان يكمل سحبتيه و بدأتي ترقصين،"تبدو كالآلي هنا " قلتي بضحك، "آلي ها؟!" قال بعبوس، ثم سحب كوب من البير و شربه مرة واحدة، "سأريكي الرقص قطتي الصغيرة" قال ثم بدأ الرقص ، "ووووووووووو حركات رائعة!!! " قلتي له بضحك، بعد ان اكلتي البيتزا و رقصتي قليلا عدتي لوعييك، و لكنه هو من بدأ بالشرب و ثمل لدرجة انك سحبتيه خارج البار سحب لأنه تقريبا فاقد لوعييه، "اين السيارة" قلتي له، "انها فوق~ تطيييييررر بشييووووو....." قال و هو ثمل، "ههههه انت مضحك عندما تثمل، قد احضرك لهنا مجددا" قلتي بضحك ، "امممم و انتي .... جميلة عند خجلك" قال بإبتسامة و قد غفى تقريبا على كتفك لأنك كنتي تسنديه، احمريتي جدا من ما قاله و لكن فراشات بطنك كادت تخرج، سحبتي من جيبه المفاتيح و ضغطي زر الانذار حتى تضيء السيارة، "ها هي!" قلتي بعد ان رأيتيها، وضعتيه في المقاعد الخلفية و جلستي في مقعد السائق، نظرتي للخلف و كان نائما بالفعل، "الى ماذا تنظرين" قال في اثناء نومه، "لا شيء! " قلتي و اعدتي نظرك للأمام، "ها قد عادت القطة لطبيعتها، لا تحتسي الكحول بعد اليوم، طبيعتك الخجولة اجمل، انتي جميلة بكل الحالات لكن الكحول لا يناسبك انتي مجنونة" قال بضحك، ضحكتي ايضا، "لنعود الآن،" قلتي و شغلتي السيارة ثم انطلقتي بالسيارة، كانت رائحة الكحول تفوح منه بشدة لدرجة انكِ فتحتي جميع النوافذ،
"توقفي-بسرعة" قال فجأة فدستي الفرامل خرج من السيارة و تقيأ، خرجتي لتطمئني عليه، "هل انت بخير؟" قلتي له، "لم اكن افضل من الآن" قال لكِ بإبتسامة و غمزة فتحول لونك لاحمر، "ياااه، انتي تفقدينني صوابي" قال ثم امسك خديكِ و شدهما، "اتعرفين امرا؟! اظنك عندما انقذتيني ذلك اليوم، و كنتي حتى خائفة من الامر، كنت خائفا اكثر منكِ 🥲، لكن بسبب قوتك و قدرتك خرجنا بخير ، انا مدين لكِ بحياتي" قال ثم عانقكِ، بدالتيه العناق برحابة صدر، " ايزاوا سينسي " قلتي له، "هم؟ " قال لكِ، "لنعود قبل ان يقلقوا علينا" قلتي له، "لن يقلق احد ، فتح باب السيارة و مدد المقاعد حتى تصبح مثل السرير، اغلق النوافذ ( سيارة شبابيكها مظللة)و نام بالداخل، جلستي مجددا في مقعد السائق تحاولين النوم،.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
في اليوم التالي استيقظتِ بين يديه، و اصبحتي حمراء جدا، و لكنك استغللتي اللحظة و دفنتي وجهك به و اكلتي نومك، "لم تكتفي من النوم بعد؟ " قال بضحك طفيف، " بلى " قلتي ثم نهضتي بإنزعاج، " مهما كان ما حدث البارحة افترض انني قلت اشياء لا يفترض مني قولها " قال و هو يستقيم، "ابدن، كنت لطيفا جدا " قلتي بضحك، "لنعود" ركب في مقعد السائق و ذهب للمسكن،