كنت دائماً أراها الفتاة السعيدة الذي لاشيء يحرمها كنت دائما احسدها على ذلك رغم التنمر الذي تتعرض له كانت لاتزال مبتسمة كنت دائماً احسدها على ذلك ظننت أنها لم تجرب قسوة الحياة أو أن حياتها سعيدة كنت كل يوم اشعر بذلك بعد وفاتي كنت لا أزال اراقبها في المدرسة لم اتجرء أن اعرف حياتها خارج المدرسة لكن في يوم لا اعرف كيف اتتني الشجاعة لذلك لكن رأيت حياتها كانت حياتها قاسية بل اسوء من حياتي تتعرض للضرب من أباها وامها توفت بعد انجابها لذلك كل يوم أباها يضع اللوم عليها انتِ سبب موتها وبعد أن ينتهي لا يصمد جراحها يتركها هكذا وعندما تنام لاتكف عن لوم نفسها وعندما تستيقظ في الصباح تذهب أمام المرآة وتحاول أن تبتسم لم اكن اعرف انها كل يوم تحاول أن تضع قناع لاينكسر لكي لانشفق عليها انها تكره الشفقة انا لو كنت هيا كنت فأتمنى الموت كيف هذه الفتاة استطاعت تحمل هذا الشيء
