حُسنكَ يُغريِني ~

414 21 24
                                    


.

" اْعلَمْ انْ كِنَتَ لُا تْْعلَمُ كِلُ الُنَُهايَاتْ يْحُيَنُ دِوَرَُها الُا حُبّيَ لُكَ ُهوَ نَُهايَُة انَفَاسِيَ ، لُا يَُهمٌنَي مٌافَيَ دِاٌخلُ قًلُبّكَ لُيَ فَانَّ حُبّكَ فَيَ قًلُبّيَ كِلُ حُقًيَقًُهٌ اْعرفَُها ، أنَتَ وًّحَدَكَ مَنَ اَنَحَنَتْ لَهَ مَشَاَعَرَىَّ طَوًّعَاً ،
وًّكَأنَّ اَلَنَبََضَ نبََضَكَ وًّاَلَدَمَ اَلَذىَّ يَجَرَىَّ فَىَّ عَرَوًّقَىَّ تَحَكَمَهُ أنَتَ ~ "

.
.
.


" لم اكن اتوقع .... "
بُترت كلمات الدُوْق لصدمته من التي تجلس بجواره


" مرحبًا كاي ! "
تحدث سيهون ولكنه بمظهر مختلف ،

يرتدي فستان مخملي بلون النبيذ وقلادة من الالماس بها أحجار كريمة بنفس لون الفستان وشعر مستعار طويل أصهب كحال شعره ويضع مساحيق التجميل الخفيفة عدا شفتيه المرسومة بعناية بلون مثير

هالة سيهون كـ أنثي مثيرة للغاية أنامله الشاحبة مغطاه بجونتي من الدانتيل الأبيض لتلائم الوشاح الأبيض الذي يرتاح علي كتفيه يقيه من برودة الجو

تم فحص كل هذه التفاصيل وأدقها والتعمق بها من قِبل زوج من الأعين المندهشة لما تراه ، وعندما لاحظ الشاحب هذا نطق علي الفور قاطعًا هذا الموقف المُبهم

" أنا الدُوْقة سيلا ، خطيبتكَ ! "
غمز سيهون مبتسمًا ثم طرق علي باب العربة ليتحدث بصوتٍ عالٍ

" هيا انطلق ! "

بعد صمت مُخيف والتي لم يتجرأ الشاحب علي نطق حرف عندما رأي ملامح الأسمر الجادة ، قرر كاي التحدث
" سيهون ! "

" أعلم كاي اعلم ! "
فهم سيهون ما يرمي اليه كاي علي الفور ليتحدث بهدوء

" لا أنت لا تعلم بماذا قمت بتوريط نفسك به ! "
حسنًا هذا المرة نبرة كاي كانت مرتفعًا

Mr RandolphWhere stories live. Discover now