بسم الله نبدا🌟
فوت وكومنت فضلاً⭐
نبهوني اذا في أغلاط ❣
_______________________________
"جونغكوك أين يونغي"
اردفت والدته وهي تضع طعام
الغداء على الطاوله تسأل أبنه الذي
لايبدو أنه سيُجيب عليها
همهم لها بدون اهتمام يرمي اشيائه
الخاصه برسم في كل مكان
حرفياً هو رمى كل الالوان في كل
زاويه
"جونغكوككك"
صرخت والدته بنفاذ صبر
"نعمم"
رمى اخر لون بخوف من صُراخ
والدته الذي ارعبه
"عندما أُحدثك تعطيني كل
إنتباهك "
اوما براسه بكل قوه
"والأن أين يونغي لماذا
لم يأتي برفقتكما؟"
بغضب تحدثت والدته
"لقد ذهب مع صديقة
لا أعلم الى أين والأن هل يمكنني
أن أرسم؟"
تحدث بسرعه كي يعود الى
مكان يفعله قبل قليل
تنهدت بيأس من هذا المدلل
لماذا لم تسأل تاي فقط
عند تايهيونغ الذي يُراجع
دروسه
أنتهى من أخر كتاب لليوم
تنهد بتعب يفكر بِكُل الذي حصل
اليوم وخصوصاً بهذا الطالب الجديد
نامجون لماذا يبدو عدواني معه هل
فعل له شي من غير أن يعلم
لكن على مايذكر أنه كان فقط جالس
في كُرسيه ولم يتحرك هل لانه نظر اليه؟
طرق الباب قاطع تفكيره
ولم يكن الطارق سوا والدته
"تاي عزيزي ماذا تفعل؟"
اردفت بدفئ
تُقبل رأسه
رفع كتابه بمعنى كنت ادرس
"هيا أنهض كي نتناول الطعام"
اوما براسه بنعم
قبلته والدته مره اخيره قبل ان
تخرج من غرفته
عائلتة لاتُشعره أن لديه عِله
هو ممتن لهم كثيراً خِلاف شقيقه الاكبر
هو عدواني معه قليلاً لا يعلم لماذا
"أين يونغي؟"
نطق والدهم بعد أن اجتمع الكل
على الطاوله
*لقد ذهب مع صديقة
لكن لاأعلم الى أين*
أخبر والده بدلاً من الاصغر الذي
يأكل وكان هذا اخر أكل في العالم
"هل صديقه هو سوكجين؟"
سأل والدهم تاي الذي اوما بنعم
"ومن غير سوكجين سيكون
صديق يونغي هو لايملك اصدقاء
غيرة"
نطقت والدتهم ،يونغي ليس أجتماعي
لهذا هو لايملك اصدقاء كُثر
YOU ARE READING
MUTE || KTH
Teen Fictionكان مُحطماً تماماً ويُعاني مُعاناةٍ بلغتَ من القسوةِ أنهُ أحس وكأن أحداً ياكُل قلبهُ بلا رحمة ⚠ الرواية ذَات مُحتوى حزين إذا كُنت من محبي الروايات السعيدة فمكانك ليسَ هنا. الرواية خالية تماماً من العلاقات المحرمة🚫
