༺༻
أمسكت بكتفيه الغليظين بتوسل. كانت تشعر بجسد الرجل يرتجف ويتأرجح. كانت راحتي يديها تحترقان من لمسة جلده الثابت. شعرت وكأنه يحمل مكواة ساخنة بالنار. حاول ريفتان ، الذي كانت شفتيه ملتوية في زمجرة ، السيطرة على نفسه. طعم وحشي ينتشر في فمه وهو يمسك أكتاف ماكس. في ضباب من الشهوة أنزل ما تبقى من ثوبها وخفض يده. امتص الصرخة في فمها.
"F * ck it ..."
كانت هناك آهات وألفاظ نابية تخرج من شفاهه. لقد كافحت مثل سمك الشبوط الذي ارتفع فوق الماء. غاصت في مكان لم تكن تعلم أنه كان موجودًا في نظامها. ركلت بساقيها بشكل غريزي.
لكنها لم تستطع الخروج لأنها كانت مثقلة بجسد يشبه الصخر. كانت مثل غزال عاجز يكافح مع كلب صيد يعض على رقبتها.
"اللعنة ، لا يمكنني الانتظار بعد الآن ...."
دفع يده أعمق قليلاً ، وهو يتمتم بصوت عصبي. توقفت ماكس عن التنفس. إن نصيحة المربية ، التي قالت ، "عليك أن تقبلي كل ما يفعله زوجك على أنك خاضعة" ، قد اختفت من عقلها منذ فترة طويلة. كانت ترفرف مثل سمكة من تحت يده. هز إحساس لا يمكن تصوره جسدها.
لا فائدة من النضال من أجل الهروب. قبلها بشراسة وداعبها بعناية حتى أن ماكسيميليان التي لا حول لها ولا قوة أمسكت وسادة.
كان من الصعب تصديق أن مثل هذا السلوك الغريب كان يحدث بالفعل. كانت عيناها تحترقان ورأسها يدور.
'لا أعلم. لا أعرف أي شيء عن هذا.'
"قليلا ... سوف يؤلم قليلا."
توقف عن الإيحاء بعد وقت طويل. كانت تعرج وتلهث من أجل الهواء. كانت ضعيفة لدرجة أنها لم تعد قادرة على المقاومة. وخلع ملابسه ورفع إحدى ذراعيه تحت خصرها.
كان جسدها ساخنًا عند اللمس. عندها فقط أدركت أنها كانت مبتلة بالعرق ، ناهيك عن جميع أنحاء جسدها.
أشعل الضوء الخافت ظهر الرجل مما جعله يبدو ذهبيًا. تذكرت فجأة مشهد صب الذهب الذي رأته عندما تسللت إلى خزانة الحداد. هل سيكون الأمر على هذا النحو إذا وضعت السائل العميق على جسدك الذي كان يغلي في الفرن؟ سوف يذوب الجسم كله في كتلة من الذهب المغلي؟
YOU ARE READING
Under The Oak Tree
Romanceتزوجت ابنة الدوق ماكسيميليان المتلعثمة بفارس من مكانة وضيعة بإكراه والدها. بعد ليلتهم الأولى ، غادر زوجها في رحلة استكشافية دون أن ينبس ببنت شفة. عاد بعد ثلاث سنوات ، هذه المرة كفارس مشهور في القارة بأكملها. كيف ستواجهه ماكسيميليان عند عودته؟
