02

29 0 0
                                    





هَل لَمَحت طيفي ؟، لَقَد كان هُنا، كان يَزورُ أماكِننا كُل يوم، كان لِما حَل بِنّا، عِند المَقعَد الواقِع امام النَهرِ، يُحَدِقُ بِنَجمَتِنا الَتي نصبناها جِسرًا لأمانينا وَموطِنًا لها، كان يَرنو فَوقَ كل أحاديثِنا، غَيرُ مَعقولٍ بأنك لَم تره

مُناجاةُ الرَبWhere stories live. Discover now