32 ڤوت و90 كومنت حلقة جديدة
___________
قعمز محمد وين ما كانت مقعمزه تلفت لدار وهوا يسمع في صوت غريب مفهمش كيف بيرد عيونه نصدم حس روحه شاف حاجة من شق الباب كان رجلين بنادم طايح ناض بيشوف مرات حد صايرله حاجة مشي خطواته لدار ونصدم من المنظر يلي يشوف فيه
لا مستحيل تكون هاذي دانية مستحيل ولا
دانية غمضت عيونها حست نفسها ضعيفه ومتقدرش توقفه دعت ربي في دخلها ان يساعدها هي انسان مخلوق ضعيف متقدر ادير شي في لحظه هاذي غير ان تدعي ربي سيبت روحها بين يدين ربها يساعدها
كان يبوس في بطنها وهوا زق فلنيتها قام وجها وشبحها كيف مسكره عيونها ومعاش تعافر فيه
معتصم: شن ارتخيتي قتلك توا يعجبك الجو معاي من وانتِ صغيره عشمتيني بحبك ليا وتوا بنفرغ طاقتي
نزل وهوا يفتح في بطمة سروالها ومحسش الا بحد شده من شعره وحذفه على الحيط فتحت عيونها المدمعات لما حست باللقطة ونصدمت من الواقف يلي تشبحه في عروقه كانوا بارزات عيونه حمر وفكه مقبوض وهوا يشد على يده بكل قوته ونازل ضرب في معتصم بشكل وحشي وين ماتجي الضربه تجيه رجعت سكرت عيونها وتبكي بشكل مش طبيعي
......
شبح عمر تلفتله : عمر ماريتش دانية
عمر: لالا علاش خيرك
مهيمن: مديرها جي بياخد الملف ومالقيتهاش
عمر: هذا يلي اسمه محمد
مهيمن : اي هوا
عمر: ومخلي الراجل بروحه خيرك شوفت البنات
مهيمن: شفتهم مايندروش عليها
عمر بإستغراب : تتسهوك ماعندها وين تكون اتصلت بيها بتليفونها
مهيمن: تليفونها عند بوي لان كان يعطي في النعته لمحمد
عمر بإستغراب فيه حاجة لان مش لقطات دانيه : تعال ندور عليها اني وياك
اول ماطيحه على الارض وجها دم وحالته حاله تلفت لدانية طول وهوا يشوف في جزها الوفقي عاري وفيه علامات حمر سكر عيونه بالقوبه وضرب الحيط نزل طول لمستوها نحه الدجاكة متعه وغطاها بيه نحالها اللصقة يلي في فمها وقعمزها وهوا شاد الدجاكه بيد باش مايطيحش واليد الثانيه يحاول يفكلها في الخيط لان فكه وتلفتت شدت الدجاكة متعه بيديها الزوز مافي حد قدر يتكلم بينهم الزوز يشبحوا لبعض ساكتين الا دانية يلي كانت تبكي بشكل هستيري وتشبحله
فجاة ناض معتصم وهي خافت محمد تلفت طول وماحسش بنفسه الا يحصل ضربه من معتصم ودانية صيحت بأعلي حسها من خوفها
عمر: هاذي عيطة دانية ولا
مهيمن بخوف : اي ايه امشييي بسرعه
YOU ARE READING
القرار ليس بيدي
Romanceفي عيلة ما في حد كبيرها الا جدها المسيطر ويلي يحب يتحكم في كل بمزاجه قدر يسيطر على صغاره ويربيهم ويتحكم في حياتهم زي ما يبي لكن هل حيقدر على أحفادة ....بين كل قصص حبهم ،حزنهم ،ألمهم هل حتقعد عائلة مصطفى متماسكه او حتتدمر