بارت 1

30K 1.2K 130
                                    

راح أصبر بدونك وأرهم بلياك
وأذبح رمش عيني الجان يبجيلك
وأتحمل عذابك والبعد والشّوك
وما حط صورتك كدّامي وأشكيلك
ما أكلّك نسيتك بس جرح بالرّوح
يكسر واهسي وما يقبل أمشيلك
عيني الشّالتك كلتلها أشيلج راح
كالت شيلني وما قبلت تشيلك
وجرحي ألفاك صدره وما يريد خيّاط
واكف جنُّه واحد جاي يدعيلك
بس مجبور أدفنك يا عشك يا شوك
وأقرى الفاتحة وبالوحشه أصلّيلك
بعيوني الحزن يقرونه اليواسون
والفوك الحزن لو تدري شاحجيلك
شمّات الأجو وأسوني ثالث يوم
حيل ويّاك كالو مدري شدّ حيلك

____

قبل كلشي لا تنسون التصويت +التعليقات على الفقرات

بقلم زينب العلي

#ما خلف الاقنعه

______

قبل جنه احنه وعمامي بيت واحد
وبيبي وعمتي ممزوجه ويانه فاني هنا
جان عمري تقريبا 6سنووات عشتني ماما وهي تبجي

ضلينه نبجي على بجي امي اني واخواتي بس مندري على شنو جاي تبجي  نيمتنه واحد
بصف لاخ  استوني بديت اغفه وفزيت على صوت صراخ

وهوسه بالبيت كعدنه مخروعين ندور ماما ماكو نزلنه نركض لگينه عمي لوسطاني واكف بنص صاله وياه بيبتي ويصيحون ع ماما على  انو بابا ميساعد بلمصرف

ولمصرف كوله بركبت عمي ياسر وماما تبرر لبابا تكوللهم مو ديشتغل شيسويلكم بعد يكللها ياشغل مكضيها كهاوي وجيش وبيبي تكللها زين من ياسر متحملكم هو بنى لبيت

وكاعدين بلاش انتو هنا نصدمت اني اعرف بيبي تموت علينا وعمي همات واصلا ماما موغريبه تصير، بنت اخوها لبيبي شلون يحجون هيج وهمه يحبونه ومدللينه بشكل

ومن بابا بالجيش ميخلونه نحس انو هو ماكو شنو لخلاهم هيج فجأة ينگلبون ع ماما وبابا فدخلت مرت عمي ياسر كالت

"ماعدا جهال بس تتعارك  وروسنه صارت طبول نهار كله عراك لصغار لازم تشوفون حل

عمي ياسر عنده مصطفى وعمر وزهراء

واحنه اختي. هاله  واخويا حاتم وهديل واني فجان حاتم ويا مصطفى فدمرا عراك يملخه لمصطفى تملخ وهنا عرفنه مرت عمي هي لمحاجيتهم عمود ابنها

وبيبي مجبوره تصف وياهم هي وعمتي لان بيت عمي ياسر واذا بيبي تصف ويانا دربهم بشارع فعمي كال انتو الكم طابق فوك واحنه جوا والاكل ينعزل سوت ماما مثل ميردون بس احنه جنه صغار شعرفنه

مرا وكت لغدى ماما تصيحلنه دنصعد منقبل نريد يم بيبي اجتي مرت عمي وكرصتنه وخلتنه نصرخ وبيبي كامت تحجي عليها ع خطيه وجهال وهي تجاوبه

خل تلزمهم امهم صعدنه لماما نبجي ونحجي ع مرت عمي كالت ميصير هي تحبكم ومتريدكم بعيدين عني وهيج تصرفت عادي تضربكم اقتنعنه

ما خلف الاقنعهWhere stories live. Discover now