ناروتو : يامي اوتشيها

يامي ضد لي الجزء 4

ظل غاي ينظر إلى لي وقال "استمر في مشاهدة كاكاشي ، ستفاجأ". لقد عزز لي قوته إلى حد كبير وعندما اعتقد الجميع أنه انتهى من السلطة ، صرخ لي مرة أخرى.
البوابة الثالثة ... بوابة الحياة.
بعد بضع ثوان ...
البوابة الرابعة .. بوابة الألم.
مرة أخرى بعد بضع ثوان ...
البوابة الخامسة .. بوابة الحد.
في أقل من دقيقة ، زاد لي من قوته عدة مرات ، كان هناك صمت دبوسي في جميع أنحاء البرج ، يمكن للجميع أن يشعر بالقوة القوية التي يطلقها لي ، "كيف يمكن أن يكون هذا الجينين بهذه القوة؟" كان السؤال الذي خطر ببال الجميع ، حتى نيجي الذي رأى لي لسنوات عديدة لم يصدق أن هذا هو مدى قوة لي. كان نيجي مقتنعًا بأنه لا يستطيع هزيمة لي بغض النظر عن عدد تقنيات العشيرة التي استخدمها. السؤال الوحيد الذي كان يطرحه الآن هو كيف سيتغلب يامي على هذا؟
جارا الذي كان يقف على الهامش مع إخوته وباكي تغير تعبيره ، كان لديه ثقة في دفاعه المطلق ولكن كان هناك حد لعدد الهجمات التي يمكنه تغطيتها ومدى السرعة ، لقد فهم أن لي الذي يقف أمامه يمكن أن يهرب من أجل ماله.
كما هو الحال دائمًا ، لم يتحرك يامي من مكانه طوال الوقت ، "الجميع أقوى من كونهم مدربين وتوقعت أن يتمكن لي أيضًا من فتح بوابته السادسة ولكن يبدو أنه سيحتاج إلى مزيد من الوقت لفتحها". فكر يامي.
نظر لي الذي كان يبدو وكأنه سينفجر مثل قنبلة في أي دقيقة إلى يامي وقال "اعتقدت أن هذا سيجعلك تحرر سيفك".
لم يتوقع لي ولا الآخرون من يامي أن يقول أو يفعل أي شيء كرد على بيان لي ، لكن يامي ابتسم وهو قال "لا ، لا يكفي أن أجبرني على التخلص من سيفي لكنك جعلتني أفعل شيئًا آخر". نظر يامي إلى ساقيه ، كان يرتدي نعله المعتاد وشريطًا رفيعًا يمتد من كاحليه حتى ربلة الساق ، ركز الجميع بمن فيهم لي على ساقي يامي ، لم يعتقدوا أن هناك أي نوع من الوزن لأن يامي لم يكن يرتدي أي شيء فضفاض مثل لي.
في الثانية التالية ، رأوا جميعًا ضوءًا خافتًا حول ساقه يتوهج قليلاً ثم يصبح خافتًا مرة أخرى.
لم يفهموا ما حدث ، كان ذلك معاديًا للمناخ.
توقع البعض شيئًا مبهرجًا مثل البوابات الثمانية لكن ذلك لم يحدث ، أدرك قدامى المحاربين الذين كانوا في البرج أن الأمر يتعلق بفينجوتسو.
"ماذا كان هذا؟" سأل لي ، كان لا يزال يفتح بابه الخامس وكان جلده أحمر اللون ، كانت هذه إحدى الحيل التي توصل إليها يامي ، كان يعلم أن لي لا يستطيع الحفاظ على المرحلة التي كان فيها الآن لفترة طويلة وأن أفضل طريقة لضمان النصر هي إضاعة الكثير من الوقت قدر استطاعته.
"على الرغم من أنها خدعة رخيصة ، إلا أنها لا تزال استراتيجية فعالة". يامي وهمهم في ذهنه.
ابتسم في وجه لي وقال "فقمات الجاذبية ، إنهم يطبقون وزنًا على جسدي تمامًا مثل جسمك مع اختلاف واحد فقط"
"ما الفرق؟"
"هم أثقل منك". قال يامي كما نمت الابتسامة على وجهه واختفى ، لم يكن لدى الجميع الوقت للبحث عن يامي حيث تحطمت جميع النوافذ في البرج ، وشمل هذا أيضًا نظارات كابوتو ، نظر لي حوله وبغض النظر عن مدى محاولته لم يستطع رؤية يامي ، كل ما كان يراه هو خطوط زرقاء متوهجة في جميع أنحاء البرج ، تحطمت الأرض والجدران في العديد من الأماكن ولكن لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته فيه.
"ما الذي يحدث حتى؟" تمتم نيجي وهو ينظر حوله. حتى الجدران التي كانت فوق الدرابزين كانت بها تلك الشقوق مما يعني أن يامي قد دفع نفسه من الجدران دون أن يعرف أحد متى وكيف.
هذا ليس وقت الدفاع ، يجب أن أهاجمه وإلا فقد أخسر دون أن أعرف كيف ، فكر لي وحتى شخصيته غير واضحة ، كانت القوة التي استخدمها لدفع نفسه من الأرض أكثر بكثير مما كان يستخدمها يامي.
بسبب ركل لي للأرض مرة واحدة ، تم تدمير ربع سطح المسرح على الفور.
قام كاكاشي بتنشيط الشارينقان الخاص به والآن يمكنه الرؤية بشكل أفضل ، لاحظ أسوما ذلك وسأل: "أخبرنا كاكاشي بما تراه".
"يمكنني رؤية لي لكنه لا يزال غير واضح قليلاً لكن عيني لا يمكن أن تضاهي سرعة يامي على الإطلاق". قال كاكاشي وهو يبتلع بعض اللعاب ، عندما رأى النوافذ من حوله تنكسر ، اعتقد الكثيرون أن يامي قد دمرها لكن قدامى المحاربين مثل وأوروتشيمارو أدرك أن سرعة يامي وصلت إلى مرحلة جديدة تمامًا.
الآن حتى بعد استخدام الشارينقان ، لم يستطع كاكاشي رؤية يامي بوضوح ، إنه مثل لي فقط يمكنه رؤية الضوء الأزرق يرتد على جدران البرج.
كان لي الذي كان يطارد الآن الوهج الأزرق يقترب أكثر فأكثر ، رأى الوهج الأزرق يلامس الجدار ويدفعه في اتجاه مختلف ، فعل لي أيضًا نفس الشيء ولكن عندما استدار في الاتجاه الآخر ، لم يستطع رؤية التوهج الأزرق.
'إلى اين ذهب؟' فكر لي وأدرك على الفور أنه قد تم لعبه مثل الكمان ، شعر بألم حاد في ظهره لكن هذا الألم لم يكن كالركل أو اللكم ، كان هذا ألمًا حادًا كما لو أن أحدًا قد جرحه بعمق ، سعل لي القليل من الدم وسقط في منتصف المسرح ، لم يكن واقفًا أو لم يكن الطريق الصحيح ليقول أنه لا يستطيع الوقوف.
شعر بإحساس بالوخز وكأنه أصيب بالشلل بسبب البرق وكان الجرح على ظهره مؤلمًا ولم يجرحه فحسب ، بل احترق أيضًا قليلاً.
عند رؤية العلامة المائلة على ظهر لي ، اعتقد الجميع بما في ذلك لي أن يامي قطعه بسيفه ، وبحث لي الذي ابتسم لهذا الإدراك وقال "لقد جعلتك تستخدم سيفك ، لقد جعلتك تذهب إلى كل شيء".
"لا ، أنت لم تفعل" سمع صوت بارد خلف لي وعندما استدار رأى شيئًا هو أو لم يتوقع أي شخص آخر في البرج أن يراه.

......
يتبع
عدد الكلمات/863