part 2

4.3K 134 14
                                    

لم اكن اعلم انهم يصوروني لقد كان مجرد مزحه لم اقصد الكلام الذي في الفيديو انتَ تعلم أنيِ لست كذالك

( أسترجاع الاحداث) قبل ثلاثة ايام كان هناك شاب معها في الجامعة حاول الاعتراف لها لكن تلقى الرفض منها لا تبادله المشاعر فقرر الانتقام لنفسه اتفق مع صديقه له ان يصور ما يحدث في اليوم الموالي ذهب لها و حاول التقرب منها توترت نطقت ماذا يجري لك قال سوف ارحل ولكن هل استطيع طلب شيء منكِ ردت عليه نعم تفضل اردفَ قائلاً اريد تقبيلك فقط نظرت له بصدمه هل هو مجنون كيف يطلب مثل هذا واثناء تفكيرها اقترب منها لم يبقى بينهم سوى ٢سم قالت بسرعة أنا مثلية فتح عينه ينظر لها وهو متفاجئ قال هل انتي جاده في هذا
اجابت نعم ثم ركضت هاربه الى المحاظره اما هو فا لتفت لصديقه وقال هل صورت كل شيء اومى له بنعم


عنده عودتها من الجامعة رائت فيديو لمى حدث اليوم منتشر على مجموعة القسم الجامعي صدمت احمر وجهه وارتفعت حرارته ونزلت دموعها اتى لها أتصال من صديقته ردت وهي تبكي
‏ميشيل: اهدئي رجائاً و شرحي لي ماحدث هذا الفيديو السخيف المنتشر لكي
ڤيولا:صدقيني عندما أرد تقبيلي توترت وقلت هذا ليبتعد لم اعلم أنه قذر إلى تلكِ الدرجة أنت تعلمين انيِ أحب ماكس أجابته نعم اعلم لكن لا تبكي تعالي غداً ونتكلم معاً

روت كل ماحدث لوالدها والجميع يسمع بتركيز إنزل الأب رأسه بتفهم لا يعلم مالذي يجب فعله
أردف الجد بنيَ جونكوك اذهب وأعرف من نشر الفيديو وتصرف معه واحذف المقاطع من الإنترنت أجابه حاظر
ثم قال آما انتِ ستسافرين من الأفضل إكمال جامعتكِ خارج البلاد بعد هذه الفضيحة نظرت له وقالت جدي لا تفعل هذا لا اريد الدراسة في الخارج نظر له وقال الامر لا يعود لكِ سأبداء ‏بالإجراءات غداً وذهب الى غرُفةَ اما هي ظلت تفكر بما تفعله

الساعة تشير الى 10:15
Pov ڤيولا
فكرت كثيراً لم اجد حلاً لهذه المصيبة كيف أقنع جدي هو عنيد لا غير رأيه بسهوله لكن تذكرت أن جدي يستمع إلى جونكوك ‏لذا سأذهب اليه حتى أقنعه يكلم جدي طرقت الباب لسمع صوته سامحن لي بدخول فتحت الباب ثم قلت له هل لديك وقت أريد إن اكلمك رفع رأسه ينظر لي بعيونه الخاليه من تعابير خلع نظاراته و وضع الاوراق على مكتبه ثم قال قولي ما لديكِ ليس لي وقت لتضيعه مابه هذا المغرور من يضن نفسه

دخلت وقلت له أسمع جدي يستمع منك أخبره إن لا يرسلني خارج البلاد تنهد بضجر وهو يضع رجلاً فوق الاخره شابكاً يديه معاً ثم قال لي بهدوء ليس لي دخلاً في مشاكلك السخيفة انتِ تضيعين وقتي هل يحاول أستفزازي هذا المتعجرف قلت له هل تره آمر مثل هذا سخيف اجابني با نعم لقد نجح ‏بس استفزازي قلت له بطبع ترى هذا الامر سخيف فا شخص مثلك لا يفرح ولا يحزن بارد القلب لا يفهم مثل هذه الاحاسيس نظر لي بهدوء لعدة ثواني ونطق قائلاً

 Sin and Punishment الخطيئه والعقابحيث تعيش القصص. اكتشف الآن