ذهب جيمين مع مارك الذي كان يحضر مكيدتا له ذهبا الى الحديقه التي تكون خلف المدرسة اخرج مارك علبة سجائر واخذ واحدة له وواحدة لجيمين
مارك: جيمين هاك جرب ولن تندم
جيمين: اسف ولاكن لا استطيع هيونغ لا يقبل
مارك: مابك ممل هكذا انت كبير كفاية لكي تاخذ قراراتك بنفسك خذ
اخذ جيمين السجارة من مارك وولعها وهاهو ياخذ اول نفس
مارك: دقائق واتي لا تتحرك
جيمين: حسنا
ذهب مارك لمكان لا يراه جيمين به والتقط صورة لجيمين وهو يدخن بهاتفه وعاد
مارك: هل تاخرت
جيمين: لا والان اعذرني على الذهاب
قرر جيمين الذهاب لمنزل والديه لان شوقا لن يعود معه اليوم فلديه اشراف على تصليح اوراق الامتحان
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كان جيمين يتناول الطعام برفقة والديه ورن هاتفه وعندما رئا من المتصل اصفر وجهه رد على الهاتف
جيمين بتوتر: مرحبا هيونغ
شوقا: اين انت
جيمين: بالمنزل هيونغ لماذا
شوقا بغضب: لاتكذب انا بالمنزل
لما احط هيك() يعني يتكلم مع نفسه
جيمين(انتهى امري)
شوقا: بسرعه اين انت
جيمين: ارجوك هيونغ لا تغضب
شوقا: لا لان اغضب لاني غاضب بما فيه كفاية
جيمين بخوف: بمنزل والدي
شوقا بصراخ: الم امنعك من ذهاب الى هناك واخذت اذ. ن من قبل ان تذهب لن تنجو من تحت يدي اليوم اقسم انا اتي اليك
ججيمين بخوف: حاضر هيونغ
اغلق الخط
والدته: ماذا حدث بني لما انت خائف
جيمين: اما لقد انتهى امري
والدته: لما ماذا حدث
جيمين: لقد خالفت اوامره واتيت دون اذنه وهو اصلا يمنع مجيئي هنا
والدته: فل ترقد بسلام بني
قاطع حديثهم طرق الباب بقوة ذهبت والدته وفتحته
شوقا بصراخ: جيمين تعال بسرعه
جيمين بخوف: هيونغ دعنى نتكلم ارجو....
قاطعه شوقا بصراخ وغضب: اذا لم تاتي ساتي انا واعلم انه اخر يوم لك في الحياة
ذهب جيمين بسرعه له
سحبه شوقا بسرعه وخرج فتح باب السيارة ورماه بقوة داخلها ادمعت عيون جيمين
ركب شوقا في مكانه وهو غاضب قاد بسرعه كبيرة وصل الى المنزل بمعدل زمني قصير
خرج من السيارة وذهب الى الجهه الاخرة اخرج جيمين منها
شوقا: اذهب لغرفتي وانتضرني
ذهب جيمين دون كلام وهو خائف
.
.
.
اتى شوقا وهو غاضب اكثر
شوقا: هل تعلم كم مرا خالفت اوامري
جيمين: هيونغ اهدئ ارجوك وايضا فقط ذهبت الى بيت والدي دون اذنك لم اخالف شي
شوقا: صحيح سيد جيمين هل انا الذي رسبت بامتحان اليوم ام انا الذي دخنت سجائر وذهابك الى بيت والدينا دون اذن
