رواية # طائر العنقاء
بنات لتنسون التصويت وتعليقاتكم الحلوه اريد اعرف رايكم
(ليس الشّتـــــاء هو فقط موسم البرد .. لكن الجفاء برد .. الخيبة برد .. الخذلان برد .. فراق الأحبة برد .. تغير الأصحاب برد .. فقدان الشعور برد .. فَبرد الروح أبشع من برد الجسد ..)
في يوم شتوي ممطر الساعه ١٢
بعد منتصف اليل
الكل نايم
اذكر من عترفتله بحبي شلون ستهزء بيه يااشر بااصبعه ويحجياني اباوع لوحده مثلج كهكهكه ضحكت سخريه
وج بابا لو انتي اخر وحده بالعالم مااباوعلج
ولا ارتبط بوحده مثلجفتحت عيوني بصدمه ودموعي كامت تنهمر عله وجناتي من رده
(لا تُسامح من أوقف شغف الأشياء في عينيك أبداً~)
اليوم يوم زواجه من اختي
ضاق نفسي شح الهوه عليه فتحت باب غرفتي وطلعت
طلعت وكفت بالحديقه جوه المطر اريد اطفي هاي النار البداخلي رفعت اديه وراسي للمطر يتساقط بغزاره عليه اليوم عرسه اكثر واحد حبيته واكثر واحد جرحني تزوج اقرب شخص الي تزوج تؤم روحي وسندي اختي
لازم اتغير ،، لازم ادوس عله مشاعري الي مجابتلي بس الاهانه
كرامتي الي ضاعت بقيت ،، واكفه جوه المطر وهو
ينهمر عليه بغزاره دموعيخالطت زخات المطر حسيت دوار مو طبيعي الارض تهتز من تحتي سمعت صوت اختي
_وج لميس شنومكفج هنا راح تموتين من البرد استعجل صهيب خل ندخلها اسمعه رد عليها جاي هياني وراج
بادت قواي من حضنتني اختي رحت بضلام حسيت بروده تسري بكل جسمي وشرايني فتحت ارجف كتلهم غطوني
حجة اختي
لمى : مغطينج تلث بطانيات كافي غطه موزين
لميس : فدوه غطوني بردانه
احجي وسنوني تصتك سن بسنماما : لو بس ادري شطلعج بهل
مطر بره وج عقلج وينرد عليه اخويه
مهيمن : هسه مكان هذا الحجي
لو مودينها للمستشفى مو احسن
ردت عليهماما : دشوف المطر والجو شلونه ماكدر اخليكم تروحون بهيج جو صهيب راد يوديها بس اني مخليته
لميس : حجيت داخلي تقتل القتيل وتمشي بجنازته نوب كاعد مقابيلي بوجه المعقود اكيد جاي يسبني بداخله لان خربت ليلتهم
دمعت عيوني لزمت ايد اختي اسفه حبيبتي سامحيني خربت ليلتج بسببي اني صرت زينه اخذي زوجج
وروحي احجي وجر بالغطه عليه كالتلمى : والله ماروح اليوم اذا تنزل حرارتج وتصيرين زينه بقت سويلي كمادات هسه شلون حرارتها جاي زيد ومتنقص
أنت تقرأ
طائر العنقاء
Romance_اشعر بالتبعثر... رتبني _ولكن كيف _بحضن طويل يزيل من عاتقي تعب الهموم ومرسى الندوب كان يَا مَكَان لأسْرد لَكم قصة مَليئَة بِالْألْغاز حُب تَكون على مر الأيام عَاشقة مستهامه بِفَلك الأنْوار لِترفض مِن قَبْل الفُؤاد الولْهان أنَا مِن هَزئت بِها الص...