بالغالب يمتلك الأنسان الشغف الفضول والجشع برفقه ما يسمىٰ الموت، لكن الموهبه و روح الاستكشاف، المغامرة نحول المجهول
المعرفه بما تخفي تلك الأماكن بين بقاع الارض من اليابسه وصولاً الى ما يقع وسط عمق المحيطات
كأن الأمر سيكون سهلاً لو أستمعت لذلك الصوت من أجل أن تتوقف وتجري لأنقاذ روحك من الوقوع بين لعنه رجل أضحى حياتهُ
يتحكم بـتلك الأرواح كدمى "الماريونيت"
سبعه فتيان أكتسبت روحهم الاستكشاف والبحث عما هو مجهول، شخصياتهم مختلفه ألا روح المغامره كانت كـالافا بينهم.
يحضون بشهره داخل موقع اليوتيوب، فـلطالما قاموا بتصوير رحلاتهم وما قاموا بِ أكتشافه
تعرضهم للخطر لم يمنعهم عن التوقف بـل زادهم الحماس والشغف في أستكمال البحث عما يمتلك البشر من فضول
نحو الأشياء المخفيه.
داخل المنزل الذي أقل ما يقال عنه فيلا واسعه الفيلا كانت كبيره نوعا ما وفاخره، لـجانب كونهم مشهورين داخل المواقع وحصولهم على الميداليات وبعض الجوائز اثر بحثهم واحضار تلك الاثريات القديمه و وضعها داخل المتاحف
ذلك جعلهم ينعمون بـالمال الوفير، لهذا هم لم يكونوا أشخاصن عاديين بالمره.
أكبرهم الفتى البالغ السابعه والعشرين كان يتجول داخل الصاله الواسعه، قبر الفرعون يتوسط الارضيه يحيطه أصغر أثنين بـالمجموعه
حيث يتشاجران حول كيف أن المصريين القدماء قد أبدعوا في صناعه القبر الذهبي والذي يقع بداخله جثه الملك المحنط.
