بِالبداية مرحبًا حُلواتي كيف حالُكم بتمنى تكونو جميعًا بِأفضلِ حال ...♡ ثانيًا انا أعتذر جدًا جدًا جدًا عن تَأخُري الطويل أُدرك فعلًا مدى تأخري ؛ وأُشكُركم كثيرًا لأنكم إفتقدتموني وسألتو عن حالي أسعدني هذا جدًا...
لكن انا فعلا مريت بفترة سيئة وظروف كانت غير مناسبة اني اكمل فيها الرواية ابدًا ..بس ماتفكرو اني نسيتكنم ودعمكم ووجودكم معي هو الي بِشجعني دائما ☆....حكملها بإذن الله عشانكم ..♡ لاتزعلو مني أرجوكم♡i love u all sweets
...
___________________________________________
"تذكير لأحداث الجزء السابق "
تَغيرت مَلامِح اولفير لِيشدُها مِن خصرها حتى أصبحُ مُلتصقين بِبعضيهم البعض وأنفاسِهم تتصدام....لِتكلم بِتخدر وتمرد...
(اولفير):هل تعلمي أنني أُريد وبشدة مُعاقبَتُكِ الان...!
...
عَقدت بيرلا حاحِبيها بِقليل من الخوف والغرابة....
(بيرلا):لِما ...!
...
(اولفير):لقد جعلتيني أجنُ اليومَ....! لقد جعلتِني أظهر ضُعفي أمام الجميع وبعثرتيني أمامهم...! هل عزيزي ...؟!! ياللهي لا أستطيع أن امحو صَوتكِ من بالي عِندما نعتيني بِذلك...!
...
إبتسمت بيرلا بِتلاعب..
(بيرلا):همم...لِيكن بِعلمكَ لقد قُلتُ هكذا فقط لأسكاتهِ لم يكن لأجل شيء اخر ...
...
(اولفير):لاتُحاولي ..لا يهم الاهم أنكِ نعتيني بِعزيزك......عزيزكِ هذا كانَ يُحاول أن يتمالك نفسهُ حتى لا يَنهار أمام الجميع من كلِمتِكِ تِلك...
.لِأقبل هذا الفم الذي نعتني بِعزيزي....هَجمَ على شفَتيها لِيُقَبِلُها بِتخدر وبِبطئ وواضح عليه كم يُرهِقهُ تَقبيلها....وما أرهقهُ أكثر مُبادَلتِها لهُ بِتلكَ اللحظة مِما جعل قُبلَتِهم أكثر شراسة وشرارة.......
........
______________________________________
شِفاتِهم مُتلاصِقه وأجسادِهم مُتحاضِنه بَعضِها البعض أعيُنِهم مُقفلة بِضعف كِلاهُما لايُريد نهاية لِهذه اللحظة ...
قُلُبوبِهم عَادت لِلحياة مُجددا مِن خلال هذهِ القُبلة كانت تَختلف عن أي قُبلة ...كَانت قُبلة عَميقة لا مَثيل لَها مَليئة بِالمَشاعر والإعِترافَات الصَامته والمَخفيةَ التي أُرسِلت لِقلوبِهم من خِلالها... قُبلة أغرقت كِلاهُما حتى أنستهم أنفُسهم ....يُمارِسونَ حُبِهم الذي أصبحَ مُتبادل وَواضح مِن عبر هذهِ القُبلة على شِفاتِهم ...
خَفقانِ قَلبهِ ...رعشتِه عِندَ مُلامسة شفتَيها التي أَحيت شفتيهِ ...رَجفَتهِ وضُعفهِ أمَامِها ...وكُلِ هذهِ التفاصيل عِندما شَعرت بِها كَم تَمَنت لو أنها أتاحت لِقلبِها بِالوقع له وإستِقبال مشاعِرهِ بَدلاً مِن التَمَردِ عليه وطَردِ مشاعرهِ وجَعلها تَعودُ لِصاحِبها مَرفوضه....
كِلانا على عِلم بِ أنها وَقعت وبِشدة له .... أصبَحت وَاضِحة جِدا....عَليها بِالاعتِرافِ بِذلك فقط.....
.......
فأما هَوَ...لَقد كانَ واضِحا مِنَ البداية مُنذ رؤيَتِها..مُنذُ رؤيتِها وهوَ لم يعد يستطع السيطرة على مَشاعِرهِ التي رُفِضت طوال هذهِ السَنوات ولَكنه بقيَ مُتمسكًا بِها حتى تَضاعفت بِشكل كبير بقيت مُعانقه لِروحه بِشدة وكانت تأثيرها وتضاعُفِها قوي لِدرجة أنها سَيطرت عليهِ ...حتى أصبحَ كُل تفكيرهُ بِها كلُ مايفعلهِ لإجلها كُل مايُريدهُ مُتعلق بِها...بِها هيَ فقط...تِلكَ هيَ مَشاعِرهِ التي أحتوت كُل مايُخص مَعشَوقَتِهِ بيرلا.....
.......
تَجاهلا صَوت رَنين الهاتِف الذي بِجيبِ اولفير ولم يتَوقفا عن التَقبيل رنَ الهاتف اول مرة... مرة اخرى ..والمرة الثالثة والرابعة...وحتى أوقَفتهم المرة الخَامِسة .....
ابتعدت بيرلا لِتأخذ نَفس عميق ....
وكذلك اولفير هَمس بِصوت خافت ...'اللعنة' .....
...
اخذَ ينظرُ بِالهاتفِ لِمعرفة من المتصل والا بِخمس مُكالمات فائته مِن كاسيوس.....وأجابهُ بِرنينه لِلمره السادسه....
..
(اولفير):ماذا كاسيوس ماذا ...؟؟؟ما الشيء المُهم لِهذه الدرجة ...؟...
....
(كاسيوس):يجب عَليكَ العودة انتَ وبيرلا اولفير حالا........
أنت تقرأ
▪︎ they call me obsessed ▪︎
Vampireتَغيرت مَلامِحهِ الهادئة لِتصبحَ أكثرَ حِدة وغضباً لِيُمسكَ فكِها بِشدة..... تَستَمرينَ بإبهاري بِجرائتكِ بيرلا ..! أتعلمينَ لو لعينة أُخرى بِمكانكِ تجرأت على تَجاهُلي أو حتى قالت لي هذهِ الكلماتِ التي تَتفوهينَ بِها ماذا سَيحدث ..؟! نَظرت لأعيُنهِ...
