"حسنا ، في الواقع ، هو من-
انتظر! لماذا أنا أشرح لك هذا؟ أنت مجرد طفل. لماذا كنت تستمع إلى محادثتنا على أى حال؟"
"لأنك لم تخبرني أنه لا يجب علي الانصات لكم، بالاظافة إلى أنك تتحدث بصوت عالٍ حقا. وتتحرك في الارجاء كثيرًا، مثل هذا"
وقف وبدأ يسير في الغرفة و ساقيه القصيرتان تكافحان من أجل مواكبة خطواته وهو يحاول تقليد خطواتي.
كان علي أن أعترف ، عندما مرر يده من خلال شعره ، كان حقا يبدو مثلي عندما كنت على الهاتف.
" من الوقاحة الاستماع إلى محادثات الآخرين."
" من الوقاحة التحدث بصوت عال لدرجة تجعلني أرغب في سد أذني."
كانت يداه الآن على وركيه ،
و كان ينظر إلي بتحد.
كان هذا الطفل يقدم أفضل ما لديه ولم أكن متأكدا مما إذا كان بإمكاني الفوز عليه .
"ولكن لماذا قبلت عمي، هل أنت تخون العم مينهو؟"
ماذا؟ في ماذا يفكر هذا الطفل بحق الجحيم؟ اعتقدت أننا ربما تجاوزنا هذا الموضوع لكنه لم يسمح لي بالافلات بهذه السهولة.
"أنا لم أفعل"
"الكذب سيئ كما تعلم".
لقد بدا محبطًا مني ، ولن أكذب ، لقد شعرت بالسوء لأنني خذلت هذا الطفل.
"أنا لم أكذب."
"لكنك غيرت قصتك عما قلته على الهاتف. لذا، فأنت تكذب ، و بالتالي أنت لن تحصل على الحلوى إذا كذبت."
"كم عمرك على أى حال ؟"
"انا على وشك الرابعة".
نفخ صدره بفخر
"إذن لن أشرح لك هذا. أنت لن تفهم."
"أنا لست رضيعًا ، عمي هان ".
هو حقا يتحامق معي.
لقد كان صغيرا جدا.
"حسنا ، لقد انتهيت منك، لن أتحدث معك"
" سأخبر العم مينهو ".
"ماذا بحق الجحيم؟ هل تبتزني؟"
هز رأسه في وجهي ، كانت نظرة خيبة الأمل التي أطلقها علي مخيفة حقا، يا إلهي أنا لست مذهلا للجدال مع طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات.
"العم هان ، ستقع في المشاكل حقا إذا واصلت الحديث هكذا. قال ابي سونغمين ألا نقول كلمة "الجحيم . "أنت أيضا قلتها للتو ".
YOU ARE READING
Minsung| من البداية
Teen Fictionسأصف لكم في هذه القصة هو صراعي مع كوني مثلي و متزوج من أمير مستقيم،عندما أقول مستقيم أنا حقا أعنيها، نعم، لقد خمنت ذلك بشكل صحيح، هذا يدور حول زواج مرتب بيني و بين أمير بلدي، لكن هذه ليس بقصة مثل تلك الحكايات الخيالية التي إعتدنا أن نسمعها، أولا ز...
