" آسفة سيد يونغي ، لكن لازلت أريد المحافظة على حياتي "
" و هل ستتزوجين بقاتل أم ماذا ؟! "
" ليس قاتل و إنما ثور ، لست مستعدة لأتزوج من إعتدى علي لأنني قد إرتديت ثوبا أحمر اللون "
❄️❄️❄️
إكتسح الظلام حياته و فقد شغفه
أصبحت حياتها مجرد كابوس تتمنى فقط...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
اهتزت رموشها قليلا تعلن عن ظهور قهويتيها لتبقى مسلطتين على السقف لبعض الوقت تحاول تذكر من هي الآن رفعت جسدها لتسنده على ظهر السرير أمسكت رأسها بين يديها لشدة الألم
" أخخخ رأسي ماهذا الصداع ! "
" آثار ما بعد الثمالة "
رفعت عينيها بسرعة لمصدر الصوت لتلتقي بسوداوتيه ، هي لتو لاحظت وجوده في الغرفة كان يجلس على الأريكة المقابلة للسرير مفرقا بين ساقيه و يرتدي بذلته الرسمية
' من أين ظهر هذا الشبح الآن ، .... لكن لما هو مثير هكذا ! '
" كفي عن التحديق بي و إستقيمي لتستحمي و غيري ثيابك ، "
نطق عندما لاحظ شرودها به بينما إرتكزت عينيه على رقبتها لاحظت ذالك لتشيح بقهويتيها عن هيأته المثيرة لتتبع مسار نظره إلى حيث كان ينظر لتلاحظ تلك العلامات الحمراء على صدرها
" ما هذا و اللع ... "
سكتت عند ملاحظة نظرته الحادة و تمالكت نفسها عن الشتم
" ما هذه العلامات ماذا فعلت بي مجددا ، و ما هذا المذاق في فمي !
أخخ لما لا يمكنني تذكر شيء رأسي يألمني "
قالت بينما تمرر يدها على شفتها بقوة تمسحها رغم عدم وجود أي شيء عليها ، لاكن مذاق فمها الغريب دفعها لفعل ذلك دون وعي ثم دلكت جبينها كمحاولة لتخفيف الألم إستقام من مكانها و خطى نحوها لينحني قليلا بجذعه عليها ليقابل وجهه خاصتها وضع إبهامه على شفتها يمرره بخفة ليقشعر جسدها
" همم دعيني أذكرك صغيرتي ، أنا لم أكد أفعل شيء ، لقد تكفلتي أنتي بالقيام بكل شيء سلفا "
إقترب منها أكثر يتأمل عينيها التي تعبر عن استغرابها من كلامه يبدو أنها لم تتذكر بعد اقترب أكثر و طبع على شفتها قبلة خفيفة لم تستوعبها بعد ليضيف
