unexpected// غيتو × y/n

رد فعل

** Geto POV **

لم أستطع إلا أن أبتسم لأنني استيقظت بجوار Y / n التي كانت  تنام بسلام بجانبي ناهيك عن أنها كانت تبدو جميلة للغاية و هي نائمة .

ذكريات الليلة السابقة غمرت في ذهني.  لقد كانت رائعة من كل النواحي ، وجسدها ... أوه مثير للغاية  ، لكوني معها هكذا ، كان الأمر أفضل مما كنت أتخيل.

احتضنت بجانبها ، وجسدي  مقابل جسدها.  كانت بشرتها ناعمة جدًا حيث كانت تضغط على صدري ، وأحببت أن أشعر بجسدها .  ساقيها ، وركاها   كان كل منحنى في جسمها

"صباح الخير" همهمت  وأنا أقبل رأسها.

شدّت ذراعيّ حولها بقوة أكبر ، وأخذت تستدير  إلى الخلف لتقترب مني قدر المستطاع.

همست "مم صباح الخير ، سوجورو".

كانت رائحة شعرها تشبه إلى حد ما رائحة جوز الهند والفانيليا عندما دفنت نفسي في تجعيد رأسها.  أنا حقا لم أرغب في التحرك.

استلقينا هناك لفترة أطول قليلاً في صمت ، مستمتعين فقط بدفء أجسادنا والصباح الهادئ.  لم أصدق أن هذا ما شعرت به عند الاستيقاظ بجانبها.  يمكنني بالتأكيد أن أرى نفسي أفعل هذا لبقية حياتي.

"أنا جائعة" تمتمت بعد برهة مما جعلني أبتسم لنفسي.  "هل ترغبين في تناول الإفطار؟"

ضحكت: "لن أرفض وجبة منك أبداً".  "طبخك رائع."

استدارت مبتسمة وهي تنظر إلي.  خفق قلبي عندما بدأت أخيرًا أنظر في عينيها.

"وللعشاء ، ربما يمكنك طهي الطعام لي. في شقتك ،" ركضت يديها من خلال شعري بينما كانت تتحدث ، وتنظفه من وجهي.

ابتسمت وأنا أنحني لأقبلها بلطف: "أحب ذلك".  "يمكننا التأنق قليلا. لدينا موعد صغير لطيف."

"مم رومانسية جدا" ، مازحتني قبل أن تقبلني ثم نهضت من على السرير.  "يبدو مثاليا."

كنت عاجزاً عن الكلام وأنا أشاهدها وهي تمشي مرتدية الملابس.

لكن الآن ، أراها هكذا تماماً ... كيف كان من المفترض أن أبعد يدي عنها؟

ارتدت   سروالها القصير من ألياف لدنة وسترة قبل الذهاب إلى الحمام.  وبينما كانت تغلق الباب خلفها ، دق طرقة على بابها الأمامي.

"غيتو  هل تمانع ان تقوم بفتح الباب ؟"  نادت.

تنهدت لأنني كنت منزعج قليلاً لأنني سأضطر إلى ترك دفء سريرها ، لكنني بالطبع سأفعل.

"نعم ، فهمت ،"   ارتديت قميصي  وخرجت إلى غرفة معيشتها.

اتسعت عيني عندما فتحت الباب.