Part32

1.6K 115 13
                                    



هلبت بختنا يجيبكم ونشم روايح طيبكم
وما أصدك حتى لو جيتوا وكعدتوا
عيوني أحس بيهن غشا وما گولن أنتوا لأن
صرتوا مستحيل لا تجوني لا نهار ولا بليل
صرتوا بس ذكرى عزيزة وما تغيب صرتوا
بس جروح بيه وما تطيب.

رواية :الجَيسر
من مذكرات: جمرة
انستا:aeoa.i
______________________________

حامد:ايليا البيت وحش ليش البيت اضلم

ايليا:دنيا صبح وبيته مثل ليل ماكو ضحكته الحلوه
وين شهب

حامد:ماعرف اختفه

ايليا:رايح الم ملابسه

حامد:يبو عطر حلووو صرخ برا البيت ولكككك علييي اطلع النههه
اصحابك اجووو ااااااااه الللله

ايليا:مايسمعك ماكو راح حامد
حضر الذبايح طشوا جكليت عرسه بالجنه انشالله

سُميه:تعال يبعدي تعال لحضني سودا عليه

ايليا:اختيييييي كسروا ضهري راح علي ويه كرار
عافوني وحدي
:اخذت وجه بين ايده لخاطر امكك لخاطر اختك
صير قوي صير سند الها اذا بقيت هيج منو الهن
ها منو

حامد:واحنه منو النه علي التفت ليورا علي يضحكلي ويأشر بيده
روحي راحت گام يختفي شوي شوي گلت لاايليا اروح اريده اريد اشبع من طيفه
ايليا رايح اني

ايليا:لا تنسه اريد الفاتحه تصير رفعة راس كل
القارئين يجون راح نسوي صلاة جماعيه
خابر مهران وحسن يجيبون خيم
اكيد العالم عرفت 
وين الشيخ وعمامي وين راحو

سُميه:راح جدي عنده كعده وعمامي
راحوا يخلصون شغلهم محد اله
شفت شكد منافقين

ايليا:احسن لا توصخ الفاتحه
لحضه منو هذا بالخيمه

حامد:اكيد واحد نايم

ايليا:تقربنه للخيمه وفتحناها شفنه
شهب حاضن ملابس علي ونايم
ولك وين جنتتتت ندور عليييك

الجَيسرDonde viven las historias. Descúbrelo ahora