واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 2

أنا مريض.

لم يزرني دوق إيكارد أبدا في الأشهر الثلاثة منذ مجيئي إلى الدوقيدوم.

في تلك الأوقات ، ذهبت باستمرار إلى الدفيئة وأكلت ثمرة اوكلاسية. بفضل هذا ، اختفت دوختي تماما ، وانخفض ضغط دمي كثيرا.

لكنني لم أتعافى تماما بعد.

"السعال!"

سعلت الدماء.

"أوه ، الدم مرة أخرى!"

فوجئت خادمتي ليزا ومسحت فمي بسرعة بمنديل.

إنها سمراء ذات عيون بنية. إنها في أوائل العشرينات من عمرها ، لكنها خادمة هادئة نسبيا وقادرة.

"أنا على ما يرام."

أجبتها، ولمست جبهتي بيدها.

"ما هو على جدول الأعمال اليوم؟ لنبدأ في أعلى القائمة.

"ولكن ..."

"بسرعة."

سوف اغادر مغادرة دوقية ايكارد. اليوم يجب أن أذهب إلى الأكاديمية مع والد زوجي لأحضار إيفان.

سيكون أول لقاء لي وجها لوجه مع دوق إيكارد بعد الجنازة.

اتجهت الي الدرج.

"يجب ألا ازعج دوق إيكارد ، الشرير النهائي في هذا العالم ..."

نظرا لأن دوق إيكارد مشغول بمتابعة عمل مشبوه ، فقد ظل غير مبال بابنه.

لم يرسل إيفان إلى الأكاديمية بمجرد أن كان في السادسة من عمره فحسب ، بل زوجني الدوق منه بينما كان لا يزال في الأكاديمية.

"ما مدى الدهشة التي ستشعر بها حتى ...؟ كونه متزوجا في سن الثالثة عشرة من فتاة لم يلتق بها أبدا ... كما هو متوقع ، لن يصدق ذلك ".

تسبب زواجي من إيفان في ضجة كبيرة في الطبقة الأرستقراطية.

من الخارج ، سبب زواجنا بسيط. كانت كلتا والدتينا قريبتين جدا من بعضهما البعض ، لذلك إذا كانت دوقة إيكارد على قيد الحياة ، لكانت قد أخذتني دون قيد أو شرط.

نظرا لأن الجميع يعرفون أن دوق إيكارد يهتم كثيرا بزوجته ، فلن يشعر أحد بالشك وسيكون مقتنعا كثيرا.

على الرغم من ذلك ، بالطبع ، لم يكن سوى عذر. السبب الحقيقي الذي جعله يحضرني فجأة كزوجة ابنه هو أن ...

"دوق إيكارد يعرف متى سأموت".

حقيقة أنني أصبت بمرض قاتل هو سر كامل لم تكن تعرفه سوى والدتي.

ومع ذلك ، سمع دوق إيكارد أمي ، التي ذهبت إلى قبر والدة إيفان وتحدثت عن مرضي .

هذا هو السبب في أنهم أحضروني بعد فترة وجيزة من وفاة والدي في حادث نقل.