رواية:شريطُ الذكريات
(حُب قاتِل)
الكاتبة" رواية"
〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
تحية طيبة
سألوها :لماذا هذه الاغنيه تجعلكِ حزينه؟؟
فأجابتهم :ذات ليله ،شاركني أغنيه ،غرقت ..بحبه لم اكن أعلم بان الاغنيه بيوماً ما ستعيد غرقي لكن بالدموع
🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤
.........................................
طيبة
بين الوعي والا وعي مستلقية على السرير والكانيولا بأيدها وجهاز الاوكسجين الي احتاجته مع الاسف الظاهر كسرة أختي كبيرة جداً لدرجة انو هي نجلطت ااخ ياارب بجاه نبيك تشافيهه ما اكدر اتحمل اشوفهه بهالمنظر دائماً كانت سند الية ولاخوية اااوف ياربي
حجيت بقلق واني اراقب الممرضة شبيهه تخربطت مرة لخ
ردت بأبتسامة
لتخافين عليها سباعية كولشي مبيهه الجلطة خفيفة الحمد لله عدت سلامات
أردفت بتساؤل
زين هي لويش تخربطت البارحة مجان بيهه شي اني تركتهه دقايق ورجعت
جاوبت
عزيزتي هذا الشي طبيعي بما انو هي بحالة صدمة حسب محجيتوا مكدرت تتحمل وتخربطت بعد الاخبار الي وصلتها ولحسن حضكم انو هي بالمستشفى وكدرنا نسيطر ع الوضع
تمتمت بداخلي
كوله بسببه لازم يتحاسب على خداعة لازم بس خل تصحى أوزليم وهي تتصرف اكيد مراح تسكُت
مصطفى: طيبة هاي شوكت جيتي مو كالت ماما رجعتي للبيت
حجيت بأسى
هو اني اكدر اروح واترُك اوزليم بهالحال مينطيني كلبي ما اكدر اروح وصلت البنات ورجعت ماكدرت
مصطفى : زين سويتي لان ماما متكدر وحدها واوزليم كسرتني كسرت ظهري ماتوقعتهه توكع هالوكعه بسبب هالعار هذا
بلعت ريكي بخوف وحجيت بتوتر واني احاول اضيع الموضوع
مصطفى اني جعت وراسي وجعني ممكن تجيبلي ريوك واستكان جاي احس انسطرت
رد بأستعجال
صار رايح اجيب ريوك كعدي ماما خل تتريك واخذها للبيت ترتاح ساعتين زمان ونرجع
تنفست بأرتياح بعد ماطلع
حجيت بداخلي
والله اذا عرف مصطفى انو خطيب أوزليم متلاعب بأوراق البيت مالتها ومسجلة بأسمه يقتلة
تقدمت لسريرها حجيت بقلة حيلة
اوزليم فدوة اصحي اني ما اكدر على هالحمل هذا بداعت ماما الي ماشفتهه ولاشبعت منها احلفج بغلاة بابا اصحي راح نضيع شهكت والدموع اخذت مسارها على خدي حسيت بيبي حضنتني
YOU ARE READING
شَريط الذكَرياتْ(حُب قاتِل)
ChickLitأنا ذاتُ العينين الحادتين قوية متغطرسة أنا هيَ كابوسكَ المظلم ياهذا أظننتَ أنكَ ستحطمني و تكسرني وتخدعني أنتَ واهم سوف أسقيك من ماء الحميم أيُها الماكر لم تكسرني منعطفات الحياة كنتُ أقع وبعدها أقف مثلَ لبوةٍ عنيدة لأكُمل مساري لن يكسرني خداعُك بل...
