"اتركني !"
"أبداً!"
صرخت في وجهها ثم رميتها فوق السرير. مزقت فستانها الوردي ، وكشف الجزء الأمامي من مشدها عن صدرها الجميل المليء بالمرح. ظلت تصرخ وتركلني.
وضعت معصمها معًا ، وأمسكت معصمها بمعصم واحد. مع معصمي الآخر ، تتحرك جسدها حتى قمت امساك صدرها في يدي ثم لعق حلمة ثديها اليسرى.
"سأكون صارمًا جيدًا ، لذلك لن تخونني مرة أخرى."
"أني لم أخنك!"
"لقد أعطيتي رمزك المميز إلى فانس أو لا تتذكري ذلك."
توقفت عن التحرك ، "لقد آذيته عن قصد ، أليس كذلك؟"
لقد لحست رقبتها ثم امتصتها من جلدها الحلو." نعم. كان هذا تحذيرًا. في المرة القادمة التي تغازلي ، سأقتله أو أقتله أي رجل."
" إنه أخوك! "
" لا أحد يقف في طريقي! "
"لا! لا! إنه أخوك!"
بينما كانت يدي لا تزال ممسكة بمعصمها ، ركلتني في الكرات. تركت معصمها ، ونزلت بسرعة من السرير وركضت إلى الأبواب. تمسكت بكراتي من الألم
حاولت فتح الأبواب ، لكنني شرحت للحراس من الآن فصاعدًا. يجب أن تظل الأبواب مغلقة حتى أقول افتحها. عندما أعطيهم كلامي ، سيفتحون الأبواب. إنها لا تعرف أن لدي أوامري بالفعل بعد مغادرتها.
ركلت وصرخت لهم كي يفتحوا. لم يفتح الحراس الباب. مسكت كراتي في محاولة لتخفيف الألم. كان بإمكاني أيضًا سماع خادمات آيفي يتوسلان للحراس على الجانب الآخر من الباب ليفتحوا. كانت أصواتهم عالية جدًا لدرجة أنني سمعتهم فوق صراخ آيفي.
مع استمرار إغلاق الأبواب وتمسك ايفي بالمقبض ، أدرت ايفي في مواجهتي. دفعتها على الباب. بدأت ترتجف من الخوف. شدت خصرها نحوي ، ثم همست في أذنها ، "إذا كنتي تريدي أن استمتع مع خدماتك . سآخذهم الليلة. سيكرهونك إلى الأبد لأنني لن أرحمهم."
"لن تجرؤ".
لعق أذنها ثم قضمت أذنها ، "كنت سأفعل".
"من فضلك لا."
"أنتي أو أصدقائك ".
"أني سوف."
"بحرية اخدي قرارك ؟"
YOU ARE READING
﴿محاصره في ظلمته ﴾Trapped in His Darkness
Historical Fictionتدور أحداث هذه القصة في العصور الوسطى ، حيث كان ملكًا لا يرحم بارد القلب مهووسًا بفتاة صغيرة. أسر الملك الذي لا يرحم الفتاة وأخذها إلى قلعته. لماذا ا؟ اكتشف قريبا. انتهت: 9/12/2022
