part6

1K 27 6
                                    

عندما عدا تايهيونغ إلى منزله ظل كل الطريق يفكر بيونا

تايpov:
"لقد عذبت والديها كثيرا هل أنا مخطئ بتعذيبها هكذا ..اللعنة لماذا بارك يونا من بين كل الناس "

في الغابة:

استيقظت يونا لم تفهم أين هي لحظات لتسوعب نفسها نهظت بسرعة لا ترى الا الاشجار العالية وصوت الرياح القوي يهز المكان شعرت بالخوف وصرخت 

"يا كيم تايهيونغ اللعنة عليك أين أنت ايها الاحمق أنا المخطئة لأني كنت صديقتك أنا أكرهك آآآه أين أنا ماهذا المكان اللعنة عليك"

بدأت بالركض في الارجاء تبحث عن مخرج لكن دون فائدة

عند تايهيونغ :

لم يستطع التحمل في كل لحظة يفكر بما فعله وضميره يؤنبه حمل نفسه وذهب إلى اجتماعه مع زعيم مافيا من اليابان ليسلمه البضاعة

"البضاعة وسلمتها ولان عليك تسليم المال"

"على مهلك كيم تايهيونغ يجب أن نتأكد من أن البضاعة غير مغشوشة"

"ههه هل تظن أنني أتيت للعب هنا..فتشها مالذي تنتظره"

"أنا أمزح وحسب ...أخبرني سمعت أن لديك غتاة جميلة تحتجزها عندك إسمع إذا كنت لا تحتاجها أرسلها ههه"

غ

ص تاي على أسنانه مصدرا صوتا يدل على إنزعاجه

"ما بال مزاجك اليوم لا تقل لي أنك وقعت في حبها ههه"

"لماذا لا تسلم المال وتغلق فمك ذاك "

استدار زعيم المافيا اليباني وأومأ له أحد رجاله ثم إستدار الى تايهيونغ

"كما هو متوقع منك هاك خذ المال "

حمل أحد رجال تايهيونغ المال وقام بعده والتأكد إن لم يكن مزورا بعد الانتهاء خرج كل من تايهيونغ و رجاله من ذلك المكان


عند يونا:

بعد العديد من الساعات إستطاعت إيجاد المخرج لكن الظلام قد حل ولا تعرف ما الذي ستفعله ما إن إقتربت من الطريق حتى رأت سيارة تاتي مسرعة بإتجاهها تصنمت في مكانها ولا تستطع الحراك توقفت تلك السيارة أمامها  وترجل منها تايهيونغ و ما زاد صدمتها أنه أسرع نحوها وقام بإحتضانها لم تعرف ما الذي تفعله

بالرغم من كل شيءWhere stories live. Discover now