١ || مقدمة

15.9K 362 165
                                    

مرحبا يلطيفين
رواية جديدة قصيرة لطيفة بمناسبة نهاية سنة الفين اثنين و عشرون

خفيفة و لطيفة و عبارة عن فراشات

+

*_محتوى للبالغين *

ما بحذر أكثر من مرة ، منشان ما تجي تعلق لي على الجزء السيكشوال و تنتقد انا ما حاطة علامة +18 في العنوان على الفاضي

قراءة ممتعة ...

* مكتملة *

. . .

[ اترك لي تعليقا بالتاريخ الذي بدأت به
قرأت هذه الرواية ]











[ اترك لي تعليقا بالتاريخ الذي بدأت بهقرأت هذه الرواية ]

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.












ك كل يوم ممل بحياتي و روتيني العادي اجلس بمقصف الجامعة بلا أصدقاء ولا حتى شخص يشاركني الطاولة ... فقط وحدي

لقد انتقلت حديثا لهنا بسبب عمل والدي و تركت جميع اصدقائي بجامعتي ببوسان ... ولا صديق و لا انيس لي هنا لذلك اتناول طعامي وحدي

في نفس طاولتي الفارغة يجلس امامي ثمانية فتيان لو قلت وسيمين فقط ساضرب وجنتي بكف يدي

لان وسيمين قليلة عليهم ، هم في ضجة دائما عادة يلعبون أو يتشاجرون على لا شي ... يذكرنني باصدقائي القدماء ، كنا مثلهم تماما

تعرفت من كثرة جلوسي بقرب طاولتهم المجاورة لخاصتي المعتاد علمت بعض أسمائهم

كان منهم تايهيونغ و هوسوك و نامجون أيضا ، هؤلاء من أتذكرهم بوضوح، احدهم يبدو كثير الكلام الضحك كان ذلك هوسوك يشاطره تايهيونغ عادة ، اما نامجون فقط يقوم بايقافهم دائما

و قد جذب انتباهي ذلك الهادئ بينهم دائما لا اعلم اسمه حتى الآن لأنه لا يتحدث كثيرا و أيضا احدهم يلقي النكات و يضحك بصخب كثيرا

لا أنكر انني اضحك بعض الأحيان و إثنان منهما يبدوان غامضين بطريقة تثير الريبة و آخيرا ذلك الفتى الشعبي لدي علاقة سطحية معه لكننا نتحدث أحيانا كوننا بنفس القسم معا

قسم التصميم

حسنا لا يهم ، لكن اليوم هنالك شي غريب بهم هم لا يصرخون لا يتشاجرون حتى فقط يتجمعون على شكل دائرة قرب بعضهم و يهمسون بشي

انا لست فضولية ... بل اموت هنا لمعرفة ماذا يقولون !
اعني ذلك المثير للريبة ينظر إلى بطرف جفنيه كونه مقابل لي

و انا بدأت اشك بأن الايلاينر خاصتي قد ذابت قليلا ، اللعنة فقط لما أخذت ابنة خالتي الايلاينر خاصتي المفضلة و تركتني مع هذه المحرجة

نظرت حولى بغرابة لأرى ان كان أحدا يحدق بي ام لا لكن الكل مهتم بما عليه من طعام او حديث

بعد فترة استقام أحد الفتيان و كان ذلك الشعبي الذي قلت لكم عنه من قبل ، انه يتقدم نحوي ... الهي ذكرني باسمه ما كان ، عقلي الفاسد فكر تذكر الهي لا اتذكر مصيبة انه قريب

شعرت بالهلع لكوني لا اتذكر اسمه و ... هو حسنا لقد جلس أمامي فقط لتنشق الأرض و تبتلعني الآن

_مرحبا نامين ، كيف حالك ؟

هو سال لذلك ابتلعت ريقي بتوتر من كونه جاء ليخبرني بفساد الايلاي... مهلا تذكرت اسمه كان بيكهيون

_مرحبا بيكهيون ... بخير وانت ؟

اشكر عقلي الفاسد و ذاكرة السمكة هذه على إنقاذ من الاحراج الذي كنت ساقع به

_بخير

ابتسم ابتسامة ترسل الطمأنينة لقلبي لابادله الابتسامة دون تأخير

رمش بجفنيه بتوتر قبل أن يقترب قليلا من الطاولة بغاية الهمس لي و انا بدوري انحنيت للامام حتى أصبحت قريبة قليلا من وجهه

_ترين هؤلاء السبعة فتيان ؟

شاور على اصدقائه لاؤمى له ارفع حاجبي الايمن بغرابة ، الهي ماذا يحدث هنا

_اجل !

رددت بهمس مماثل لخاصته القي نظرة على اصدقائه أعيد النظر إليه مجددا بريبة

_سيقبل كل واحدة منهم قبلة بموضع مختلف بجسدك عدا شفتيك

هل أذني لا تعمل بشكل صحيح ام انه نبس بأن اصدقائه الوسيمين السبعة سيقبلونني

ماذا أفعل الآن؟

لكن ماذا يعني بجسدي؟ هل انا مشروع ليتم استكشافه ام ماذا ؟

_ماذا تعني ؟

_هذا واضح ... يعني انك ستحظين بسبعة قبلات من اصدقائي بمواضع مختلفة بجسدك عدا شفتيك

نعم أذني تعمل بشكل صحيح و ما سمعته صحيح وانا هنا سأموت من سعادتي .... سيتم تقبيلي

الهي !!!! و اللعنة







. . .

ايي اسئلة؟

س / رأيكم قبل بلغو الفصل الثاني ، نامين هتوافق؟

بحبكم 💞⭐

سبعة قبلات ||  بانقتان Where stories live. Discover now