تايكوك ونشوت

my ex bodyguard

الطرق الشديد على الباب أيقظ جونغكوك، حيث كانت الساعة الواحدة صباحًا.

دس سلاحه في بنطاله الرياضي وفتح الباب

ليرى إبن

رئيسه السابق مع عيون منتفخة و

التنفس الثقيل لابد انه

وصل جاريا.

تايهيونغ

كيم تايهيونغ

‏كيم تايهيونغ ابن كيم يون_هي زعيم المافيا، والذي عمل ‏جونغكوك تحته إمرته كحارس شخصي، عارض الازياء المدلل الشهير أمام شقته في منتصف الليل، وهو يلهث في الهواء كان هناك شيء ما غريب حقًا

كان يعلم أن رئيسه مات منذ أسبوعين ، تاركًا تاي ليدافع عن نفسه ، لكن لم يعد الأمر يهمه به بعد الآن..هو لديه سبب لعدم التورط في العالم المظلم بعد الآن

السبب الوحيد لتركه  العمل غير قانوني ذو الراتب جيد، ابنة أخته البالغة 6 أشهر والتي كانت بريئة من أجل هذا العالم الخطير

والآن شبح ماضيه كيم تايهيونغ هنا

"جونغـ جونغكوك، أحتاج إلى الحماية"

الشهيق كسر جملته القصيرة عدة مرات

"حسنًا ، قم بتوظيف شخص ما تايهيونغ_شي، فليس من الحكمة أن تأتي وتطرق أبواب موظفك السابق على هذه الساعة"

عندها حاولة إغلاق الباب،
وضع تاي يده المرتجفة على الحافة الباب يتمتم

"من فضلك استمع لي ، إنهم ورائي ، وأنا..  قال والدي إنك ستحميني، قال إذا حدث له شيء، يجب أن أذهب إليك "
كانت هناك دموع في عيونه البنية، يتوسل يائسًا بعينيه لكن جونغكوك  يعلم أن عليه ألا يستسلم  لعيون الجرو تلك، مذكّرًا نفسه بما كان عليه تاي من شخص أناني والمتعجرف

لكنه كان يعلم أن رئيسه يثق به كثيرًا

حتى أنه عمل مرات عديدة في أداء واجب ابنه حيث شعر كوك بأنه جليسة أطفال أكثر من كونه حارسًا شخصيًا

"لست متأكدًا من سبب قوله ذلك ولكن لا يمكنني مساعدتك، فأنت غني بما يكفي للعثور على شخص آخر" بجو من اللامبالاة حاول مرة أخرى

لغلق الباب.

‏"كوك من فضلك، أنا فقط بحاجة إليك"

و هذه المره فقد جونغكوك هدوئه، بنظرة حادة وفك مشدود تحدث بصوت جاد قاتل

"توقف عن مناداتي بذلك واغرب عن وجهي ‏تايهيونغ شي"‏

وبامم أغلق الباب في وجه تاي الباكي، كان خائفًا ولم يثق بأحد الآن، ينزلق على الحائط وهو يبكي ويشهق بينما يغطى وجهه بمرفقيه

لم يكن الغضب هو ما دفع جونغكوك إلى الجنون، بل كانت السخرية

لقد مارسو مع بعض مرة واحدة مرتين أو ربما أكثر ولكن في كل مرة اكتشف كيف أن تايهيونغ متطلب وأناني