🎷21🎷

334 8 0
                                    

∆°°°🎷قالت:قدرها شبيه بلدغة الأفعى المجلجلة 🎷 °°°∆

🎷عنوانها:جلجلة الشؤم🎷..

🎷كاتبتها: عواطف الشويع 🎷..

🎷 الحلقة: الواحد والعشرين 🎷..

ركب فسيارتو كيقلب عليها بحال الحمق مشا لحي المنحذر ديالها سول عليها ملقهاش رجع كيقلب فكل بلاصة بحال الهبيل فقد التركيز ...تفكر المراحيض العمومية مشا عافط كيقلب كيسول والو مكايناش دخل الوتساب ديالها لقاه مغير خرج صورة لها كيسول اي واحد ولي شافها كيقول ليه معرفت ...حتى سول واحد الرجل كان بائع قريب من سبا ميكس

حكيم: خويا عفاك شفتي هد السيدة من قبل فشي بلاصة

البائع ركز فيها مزيان هلي انطق

البائع: اه هد البنت وحدة من الموضفات لي خدامين فالسبا مكس

حكيم غير سمع سبا ميكس عرف بلي صافي انتهى بها الحال بين ايادي رجال وكل هذا شي بسبب ختو ...ركب فسيارتو موقف حتى لقدام الحمام دخل نيشان عند سوسن لي فالاستقبال كينهج وجهو مخطوف انطق

حكيم: ختي عفاك ممكن نسولك على واحد البنت سميتها سراب

سوسن: مبقاتش خدامة هنا اسيدي مي كاين بزاف الموضفات

حكيم: ممكن تعطني عنوان ديالها ضروري مسألة حياة أو موت

سوسن باستغراب: موت كاع ؟ المهم سراب ليوم عندها العرس فقاعة الافراح الكبيرة لقريبة من هنا هادشي لعارفة

بعد ما سمع حكيم هد الهضرة زاد عرف بلي صافي فقدها للابد خرج كيجري مسافة الطريق طويلة كان ساعة 12 ديال الليل ...داخل قاعة للافراح كبيرة مزينة بشكل رائع، أما سراب فكانت أية فالجمال كضحك من جديد حاسة بفرحة كبيرة جنب منها مسعود الرجل لي عتبرتو بطل حياتها محيت بسبب دبا هي هنا بسبب هي دبا امرأة مزوجة ناشطين فرحانين مع عائلة ديال مسعود لي كانت كتكون من خوه وزوجت خوه وبنتو صغيرة لي مكتجاوز عامين أما من طرف سراب فكانت فريدة فقط هي الإنسانة الوحيدة لدعمتها وقفت معها وخا كانت كتخدم فاشياء محرمة إلا أنها وقفت معها بمعنى الكلمة وشدات بيدها ...سلا العرس خارجين مسعود لي كان لبس بدلة بيضاء وربطة عنق سوداء شاد فعروستو سراب لي كانت لبسة توب زفاف محتشم حاطة طرحة على وجها كيتمشو بفرح خارجين حتى كتفاجئ بالشخص لي واقف قدامها زيرات على يد مسعود...هد الأخير لي غير شافها زيرت على ايدو وهو يلمح الشخص لي قدامو تقدم حكيم فاتجاها مبهوض ممصدقش عينه وشنو كيشوفو...انطق باسمها لي تردد فاجراء القاعة مرات عديدة

حكيم: سراااب.... اااب.... ااب

وقف مسعود قدامو انطق

مسعود: شكون انت وشنو بغتي من مراتي؟

سراب: يالله جاوب شنو بغتي امممم شنووو؟

حكيم: سراب عطني فرصة عفاك مزال منسيتك سراب انا عرفت الحقيقة عرفت بلي ختي هي سبب في نشر التصاور والفيديو عفاااك اسراب عطني فرصة

تقدمت سراب تقابلت معاه شافت فيه بكل غضب هزات أيدها حتى الفوق وعطاتو

سراب : ها الفرصة لي غانعطيك مبغيت نشوفك مبغيييت نشوووفك الله يخد فيك وفختك الحق بسببها ضيعت حياتي وتشردت وماااات بابااااا بسببها بسبببهااااا عمري نسمح ليها ربي يجزيها من عندو دبا بعد من طريقي

حكيم يلاه ايحط ايدو فوق أيدها وهو يشدها ليه مسعود

مسعود: شنووو كدير انت امممم هذي راها مراتي ولي حط ايدو عليها انكسرها ليه مسمعتيش شنو قالت ليك

نطر حكيم من ايدو وانطق

حكيم: هي كتبغني اناااا ماشي انت فهمت اناااا

سراب: مكنبغيكش كنت قبل ماتخلا عليا اما دبا سراب تغيرات سراب لي قدامك وحدة أخرى سراب البريئة ماتت من زمان فاش كنت كنترجاك ثيق بيا فين كنتي امممم مني كنت كنحاول نبرء نفسي خسرتي عليا كلمة وحدة رخيصة سير الله يعاونك تخطاتو..

شدات فيد مسعود انطقت

خلينا نمشو مبقيت بغا نشوف كمارتو

خرجوا ركبو فسيارتهم وكلها ركب فسيارتو ...أما حكيم فشد فالحيط شد راسو بين ايديه غوت باعلى صوت صوت الندم صوت الفقدان صوت الظلم والحصرة ...
يتبــع

جلجلة الشؤم 🎷مكتملة🎷Onde histórias criam vida. Descubra agora