تستيقظ كلوي وهي في احضان عشيقها جون كانت يديه حلو خصرها صغير خرجت كلوي من الفراش وذهبت للاستحمام (ملاحضه،جون وكلوي لم يحدث بينهم،علاقه جنسيه!!!
فتح عيناه سوداء الحاده وحواجبه المرسومه وشفتاه القاسيه على صوت رشقات الماء وادرك ان كلوي تستحم (كان مكان الاستحمام في نفس غرفه كلوي) خرجت وقدرات الماء تتساقط الي صدرها المغري الذي كلون ثلج من شعرها القصير الذي يصل الي عنقها... ترتدي كلوي👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
جون كان يناظرها بعشق ودقات قلبه تزداد وهو ينضر الي عيناها الزراقاء التي كلون الألماس وجسمها الذي كلون ثلج جون:لما تغادي حضني لم اشبع من رائحتك بعض بغمزهه!! كلوي:اوه لم اعد اتنفس في جسمك العملاق جون:لم تري شي بعض بغمزهه كلوي:وهي تعرف قصده تبتسم جون:علي ذهاب لشركه الان كلوي:الن تتناول معي الفطور جون:متأسف يا حبيبتي علي ذهاب!! جون مسك خصر كلوي وهو ينضر الي شفتاها وعيانها زرقاء ويد كلوي على صدره جون:سآتي اليك مساءا، كلوي بابتسامة:حسنا جون:الن تشتاقي لي!!! كلوي:بدون سابق انضار قبلت جون الي شفتاه القاسيه ساشتاق اليك كثيرا!! جون:بصدمهه اوه اريد الكثير من هذه القبلات شفتاك تعجبني كلوي:اصبح وجهها كلون طماطم!!! ___________________ في القصر مستلقي على سرير بجسمه العاري وسارح في سقف غرفته،،وهاتفه يرن طوال الوقت متعد عدم رد فهو سئم من ايلدا التي مهوسه به وهو فقط يخذها لتضيع الوقت رد على المكالمه ايلدا:لماذا تتجاهلني حبيبي هل انت حزين مني؟ دون: بدون سابق انظار//ايلدا انظري انا لا اريدك في حياتي اخرجي منها سئمت من جنانك ايلدا:ماذا تقصد هل انت لا تحبني دون بصوت عالي:نعمممم انا لااا احبككك اغربي من وهي واغلقق الخط...!! لكن دون لا يعرف العواقب التي ستتبعه!!
بعد نصف ساعه في القصر تسمع ساري طرق الباب بقوه وبعنف وتصرخ ايلدا:دووون اخرجج ايها الحقيررر هل كنت تاخذني لتضيعع وقتك ساري ركضت الي باب القصرر وفتحته مسكت ايلدا قميص ساري!!! ايلدا:اين الحقيررررر دوووون؟!! ساري: اشرت بصبعها بخوف الي غرفه دوون! ركضت دون الي غرفه دون بصوت كعبها القوي اخرج ايها الحقيررر ايا خائن ماذا تقصد انك لا تحبني دون:وهو مصدوم لم يتوقع ان تاتي وفي نفس الوقت خائف ان جون يراها///ماذا تفعلين يا مجنونه اخرجي من هنا بسرعه قبل ان ياتي جون!!! ايلدا:هههه هل انت خائف جون يراني دعه يراني فهو حقير مثلك دون بعصبيه:قلت لك اخرجي او شوف اقول للحراس يرموكي كالكلاب خارجا ايلدا: بنضره حزننن،هل تحب فتاه اخرى؟ دون:بتردد نعمممممم قلت لك اخرجي ايلدا مسكت المزهريه ووقعتها الي الارض وبدأت بتكسير كل شيء في الغرفه ودون جالس مصدوم
جون دخل القصر وهو يسمع اصوات تكسير (جاء للقصر ليرتدي ملابس رسميه للعمل) فتح يد الباب يتفاجا مما راه ايلدا حبيبته السابقه في غرفه اخيه!!! جون:ايلدااا ماذا تفعلين هنااا ايلدا:اوه اتى حبيبي سابق دون:اخرسييي واخرجي خارجا(اخاف ان تقول لجون ان بينهم علاقهه!!) جون:ماذا تفعلين هنا ما علاقتك بدون ايلدا: دون يكو.... دون: يقاطعهااا بحده/اخرسييي واخرجيي الان جون: ما الذي تخفياه عني ايلدا:وانا دون بيننا علاقه على هناك مانع جون:بغضب شديد وعروق رقبته البارزه وعينه شديده الغضب مسسك دون.. جون:ماذا تقوول هذه المجنونه دون:الذي تقوله صحيح اقسم لك انني كنت اريد انهاء علاقتي بها لانني احب كلوي... جون: بعد الذي سمعه وانه يحب عشيقتهه بدون سابق انظار//ضربه الي وجهه بقوه ايلدا:من هذه كلويي جون:اخرجي الااااان
(ايلدا وهي تخرج في عقلها تفكر من هي ايلدا وتريد الانهاء منها،والانتقام منها)
جون:هل تسمععع ما تقوله هل تحب كلوي بعد ما فعلته حاولت اغتصابها دون:اقسم لك ليس بيدي لا اعرفف لماذا فعلت ذالك!!! خرج جوننن من الغرفه وهو مصدوم ولا يعرف ماذاا يفعل... _______________ ساعه3:00 مساء في بيت كلوي،جالسه تتذكر ارثر تبكي بحرقه لا تستطيع نسيانه وتتذكر حادث عائلتها المخيف. يدق الباب كلوي تمسح دموعها وتذهب لترى تضع يدها على يد الباب وتتفاجئ فتحت عيناها،وترى دون دون:مرحبا كلوي:ماذا تفعل هنا دون:جئت لاراكي وتفقدك ان كنتي بخير كلوي: اذهب ايها الحقيررررر! دون:اعتذر على ما فعلته بك!! كلوي:لن اسامحكك اذهب من هنااا دون:انا معجب بك كلوي:مصدومه من جرائته،انا لا احبككك احبببب جوون ااذهب من هنااا دون:فتح عينااه بقوه وهو ينظر اليها بحرقه وذهب الي سيارته وهو سارح في كلام كلوي ___________________ ايلدا في سيارتها وعليها ناضرتها سوداء تراقب دون وكان هدفها معرفه منزل كلوي للانتقام منها انتظرت قليلا حتى يذهب دون وتذهب الي كلوي لتحدث معها
(كانت ايلدا مسيطر عليها الحقد والغيرة والغضب والانتقام فهي لا تعرف غير هذا في حياتها)
مشت بكعبها العالي وفستانها الاسود القصير وشعرها الحريري وملامح وجهها التي مليئه بلغضب والحقد والكراهية.....
أتأملها بانبِهار كأني كنتُ أعمى قبل رؤيتِها، أنظر لها كأني سأتمكّن من تقبيلها بعينَاي.
