The way to protect the female lead's older brother رواية

Ch.4:في الأول جرجرتك

عدت إلى الأبراج المحصنة في اليوم التالي.

كانت بداية زيارتي الثانية أفضل من الأولى. بقي الحارس كما هو. بمجرد أن تعرف علي ، فتح الباب لي .

ألقيت نظرة فضوليّة على الحارس قبل أن أدخل إلى الرواق. "منذ أن أتيت هل زار أحد السجين غيري؟ جيريمي ، شارلوت ، أو أي شخص آخر ...؟ "

قال ، "لا ، أخبرني اللورد أجريش أن لا أحد سيمر."

ابتسمت ابتسامة عريضة "لقد عملت بشكل جيد."

عندما سمع ما قلته ، توقف الحارس قبل أن يضحك.

قال: أنتي الوحيدة التي سمحت لها بالدخول.
بدا وكأنه يقول الحقيقة.

سألته ، "ما اسمك؟"

"نعم آنستي؟"

"ما اسمك؟" سألت مرة أخرى.

احمر الحارس كأنني تحدثت بلطف رغم أنني كنت أصغر سنًا وأتحدث بشكل عرضي. لقد أعطى انطباعًا بأنني كنت أفضّله ويبدو أنني من النوع الذي لم يعتاد على المعاملة الجيدة.

"آنسة ، اسمي يو آن."

"أنا ممتنة يا يو آن. أتمنى بإخلاص ألا تسبب زياراتي لك أي صعوبة ". انا قلت.

"نعم آنستي!" عندما ناديت اسمه ، أصبح وجهه أحمر غامقًا. بدأ يضحك مرة أخرى. ظهرت بقع حمراء على رقبته كما لو كان مخمورا. ارتجف في الإثارة.

"إنه لشرف لي أن أراك يا آنسة روكسانا ، التي لم أسمع عنها إلا من خلال الشائعات ، ويسعدني مساعدتك ..."

أعطيته ابتسامة. عندما توقف الحارس عن الكلام ، انتهزت الفرصة للدخول إلى السجن.

أزعجني الأبراج المحصنة. كثيرا ما كنت أعذر نفسي من الذهاب بسبب الرائحة الكريهة في الهواء. منذ سجن كاسيس بيديليان في الداخل ، كان من المستحيل تجنبه هذه المرة.

كرياك.

صرير باب السجن وكأنه لم يتلق أي زيت منذ قرن. هل كانت السجون دائما على هذا النحو؟ تم تصوير غالبية أبواب السجن على أنها أبواب خشبية متعفنة ذات ألواح حديدية صدئة في الكتب والأفلام والدراما. كان السجن في هذا المكان هو نفسه. كان سوء الصيانة واضحًا ، أو ربما جعلت الرطوبة من المستحيل تجنبه.

نظر إليَّ بعيون ذهبية قوية بلون الشمس الحارقة عندما دخلت منطقة السجين. بدا أنه لم يحتفظ حتى بأدنى قدر من غضبه تجاهي من نظرته شبه العمياء.

قلت: "أوه ، أرى أنك مستيقظ اليوم".

كنت أتوقع أنه سيكون فاقدًا للوعي مرة أخرى لأي سبب من الأسباب. لقد توقفت.

بدا أنه كان يحبس أنفاسه عندما سمعني أقترب ، تمامًا كما سمعت. وأخيرا كسر حاجز الصمت.

عبس "أنت ..".