قصة تتكلم لفتاة استشهد زوجها في ثورة تشرين عام ٢٠١٩
و ترملت في في سن مُبكر ... سنتعرف اكثر كيف استشهد البطل زوجها و كيفت تعرفت عليه و بماذا مرت من الصعوبات
للكاتبة : فاطم
الانستا : ifll18l
للتواصل على تليگرام / ifll18bot
__ أنا قويٌ بشعبي أنا الذي ضحو شعبي لأجلي لا تُحاولوا إخافتهم بدُخانيتكم انتُم من عليهم الخوفُ من شعبي ...
أنتم تتخذُونَ من الأحتيال ملجئ و أنا أتخذُ من شعبي قوتًا و شجاعة لِأذلكم في الأخير ..
رأيتني عطوفًا و ضننتَم انكم تستطيعوا أخافةَ شعبي ...
أخطأتم كثيرًا يا ليتكم لم تلعبوا هذهِ لعبة معَ شعبي من البداية و لم تتباهوا بسلطتكم عليهم
لأنكم لا تعلمون من أكون انا ..
_ حقًا و من انتَ و ماذا تكون ..؟؟؟
_ أنا بلدٌ أسستُ الحضارات أنا ذلك الذي شعبهُ أول من علمكم الكتابة و منذ ولادتهم يحاربون من يحاولوا أن يمحي ذكراهم و الذين ضحو بأرواحهم فدائاً لي و من ينطق بأسمي يهتفُ من الخوف قائلاً : " عاش العراق "
أعلمت الأن لماذا حذرتكم مني و من شعبي؟ عاشو كثيرًا و تعلموا و لا أحد يستطيع كسرهم
سوف يمحون ذكرى كل من حاول يقترب مني سيفدون بأرواحهم و مالهم و فرحهم لأجلي انا العراق انا الذي استند بشعبي ....! .
••••• 𝐓𝐞𝐥𝐞 - @i0lllil ••••• رواية زوجة الشهيد بقلم فاطـم
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
طبعا الرواية اذا تحسون اختصرتها ببعض الكلمات و الغلاف يعني لو شوي تتعمقون راح تفهموها و هالقصه من اصعب القصص الوصلتني من بعد قصة "عوضي الكبير رغم عمرها الصغير " و الصراحة اترددت اكتبها لأن ما اعرف اوصفها بس بعدين اخذت قرار اخذها و ان شاء الله ابطال القصه ما اخيب ضنهم و اكون كدها ...
