وَعُود...

عَوْدِه لِلْمَاضِي

ريڤان" لا لا يوجد شئ هل لي في سوال ان لم يكن يزعجك "

يونغي" تفضلي "

ريڤان" لما انت معقد من الحب هكذا طيل ذالك الشهر كلما ياتي سيره الحب تتكلم وكأنك عنيت كثيرا منه هل ممكن تحكي لي ان لم ازعجك "

صمت قليلا ثم اردف" تريدي تعرفي لما"

ريڤان" اجل"

يونغي"انظري ريڤان

عوده للماضي

يونغي" جونكوك ساذهب انا لي لانا "

جونكوك " حسنا برغم انني لا استريح لتلك الفتاه لكن هيا تسعدك وانا مع يسعد صديقي"

يونغي " برغم انني اريد صفعك لانك تقول هكذا عليها لكن ايضا اريد حضنك "

جونكوك" اذا ماذا تنظر يا رجل"
ثم عنقه

يونغي كان يحب لانا كثيرا كان من كثره حبه يرى نفسه بيها يكتب لها العديد من القصائد والاغاني وهناك اكثر من قصيده كتابهم لها وكانت اخر شخص يتوقع منه ان يخذله
.
.
.
.
ذهب يونغي لي لانا مفاجاه لكن وجد ما كان لم يتوقعه انها تخونه مع صديقه انتظر حتى يذهب والقى الهدايه ارضا كما القى قلبه معاها دق على الباب وهو يضغط على يده فتحت لهو وجدته بي ملامح وجه جامده

لانا"يون حبيبي كيف حالك"

وقامت بي عناقه هنا هو ابعادها عنه واردف بكل هدوء " حتى انتي"

لانا" حتى انا ماذا"

يونغي" قامتي بخيانتي حتى انتي لانا بعدما وثقت بك اكثر من نفسي لانا قامتي بخيانتي توقعتها من الجميع الا انتي انتي... انتي كنتي مرايتي مرايتي التي كنت اراني بيها لكن ماذا كنتي اسوء من الجميع"

لانا " يونغي ماذا تقول انت"

يونغي " اقول ما رايته لانا اقول ما" صمت ثن اردف" كنت لا اتوقعه ولا مع من مع صديق طفولتي بعدما اعتبرتك كل شي بي حياتي لكن تعلمي ساكون اقوى وانساكي وسوف تعودين لي لكنك لن تجديني "

ذهب وتركها بي صدمتها ومنذ ذالك الوقت وهو بعقده مع الحب

.......
عوده للحاضر

نظرت لهو ريڤان وهو يحكي ونظره الانكسار بعينه

واردفت بانفعال"لما انت حزين جيد انها ظهرت على حقيقتها بدلا ان تظهر وانت معك طفلين او ثلاثه ووقتها تنتقلو من محكة الى محكمة القدر لا يفعل شئ  الا بيه نفعا لذا لا يجب تعتقد ان الجميع مثله"