_7_

1.2K 97 6
                                    


هاااااي❤😘


عن جد شكرا عالدعم 😭❤

لازم تعرفو شي : انا بفرح لما تحطو فوت و فولوو و كمنت 💓

♡علقوا بين الأسطر♡

♡قراءة لطيفة و ممتعة♡
.


.
.
________________________



[انه انا]







استيقضت ليلة أخرى على وجه الآخر الوسيم ،و لم أستطيع منع نفسي عن مداعبة وجنتاه الناعمة ، يا له من منظر مأسر للقلب ، إنه خاطف للأنفاس بمعنى الكلمة ، كما ان البقاء معه مضر بحق ، لأن الإثارة بدأت بالإشتعال في منطقتي ،أو بالأحري أنوثتي،
لذلك جمعت ساقاي مع بعضهما لتخفيف العذاب، بدأت أحس بالرطوبة تتجمع بين ساقاي ، و رأيته في هذا المنظر، يضمني بين أحضانه بخفة و هو نائم كالطفل ، بحق مثير ،رغم أن وضعيته لا توحي بذلك...

قاطعني من تأمله قائلا...

أعلم أنني وسيم ، لكن ليس بهذا القدر...
أو ليس ؟

تجمدت مكاني أحاول استوعاب ما نطق به قبل قليل ، يبدو أنه كان مستيقظ و لم ألاحظه،كوني انشغلت بتأمل جماله الصباحي، فنادرا ما تتاح لي الفرصة في مراقبته و هو في هذا القرب...

قاطع تأملي له بقبلة صباحية ، كان من بدأها برفق إلى أنه فقد السيطرة ، لم أشعر به إلا و هو يعتليني ، انجرفت القبلة إلى جامحة ، كلانا متعطش لرحيق الآخر ، كنت أنا من بادر بانهائها بسبب انتهاء أنفاسي ، نظر لي بمعنى لماذا ؟؟

لقد ... اختنقت...

قلت بخجل هاربة من سوداويته التي تلتهمني و بالأخص شفتاي ، لا بد و أنها منتفخة من قبلات البارحة و اليوم...
و ذلك فعلا ما قاله.

شفتاك منتفخة و حلوة كريستا بسبب قبلاتي ، هذا ما يدفعني لفعل المزيد بهم ...

حسنا أعترف أن ما قاله للتو ليس بالجديد فالبارحة لم يتوقف بإلقاء علي بعض الكلمات الفاحشة ...

قاطعني من أفكاري قائلا...

حسنا كريستا كفاك شرودا ، لنستحم سويا...

تصنمت في مكاني لأمره العجيب هذا ، فلم أتوقع منه يوما طلبا كهذا ، لكني أومأت بخجل لشدة الإثارة التي انتابتني لم أعد قادرة على الحركة ، شهقت بصدمت إثر حمله لي المفاجئ ، لكن سرعان ما بادر بالحركة و ٱتجه إلى الحمام ، أنفاسه الساخنة تدغدغ رقبتي بشكل لطيف لذلك ٱبتسمت و بدأت في مراقبة خطواته، كيف فتح باب الحمام و دلوفنا إليه ، ناهيك عن فتحه للرشاش .

لم نكلف نفسنا عناء نزع ملابسنا ، لأننا بالفعل لم نكن نرتدي شيئا ، بسبب ليلة البارحة أو بالأحرى ليلتنا الحمراء...

قاطع ترقبي له بإنزالي من بين أحضانه، تضمرت بخفوت كوني رغبت بالمزيد .

فتحت عيني إثر القبلة المفاجئة ، كان الماء الدافئ ينزل علينا ببطئ ، أنفاسه تلفح ببشرتي ، رأيته عاري الصدر كفيلة لإيقاظ الإثارة النائمة في جوفي ، شفاهه الناعمة على تواصل معي ، تتحرك ببطئ ما جعل القبلة ناعمة و رقيقة ، كان من بادر بإنهائها .

يحدق في نهداي برغبة ، ما دفعني لإخفائهم بيدي الحرة، نظرته تحولت لمظلمة كون ما فعلته للتو لم يسره.

لا تكرري فعلتك إيسلا ...
لا تخجلي مني بعد الآن ..
رأيت كل شيء فعلا !

بدأ هذه الجملة تتكرر في مسامعي ، إلا أني سمعت صوت الهاتف من بعيد ، لا بد أم أحدا يرن ..

خرجت تحت تضمر الآخر منفادية نظراته التي تخترقني كالسهام ، و مسكت هاتفي أتحقق من الإتصال ، إذا بها تتصل ، كما وجدت عدة مكالمات من صديقي مارك.

جاوبت على الإتصال فورا كون جدتي لا تستحمل من يتأخر عليها في الرد...

أهلا جدتي...
أسفة على التأخير كنت أستحم ...

قاطعتني صارخة.

و كل هذا الوقت للخروج من الحمام و لف منشفة حولك ؟

كنت سأصارحها أنني عارية الآن ، و كنت على وشك ممارسة الحب مرة أخرى مع مديري لولا مكالمتها المفاجأة ، لكني نطقت..

قلت لك آسفة و بالمناسبة لما كل هذا الصراخ جدتي ؟

قلت محاولة تغيير الموضوع ، كي لا تسألني عن حبيبي أو كما تسميه مديري في العمل و هذا مجرد معروف منه .

اااااه لو عرفتي ، صديقك مارك ٱتصل بك أكثر من مرة ، و جاء للإطمئنان عليك ، بالمناسبة ألن تشفي بعد...

كل هذا تحت مسامع الآخر كونه حذرني من عدم تواصلي مع مارك

.
.
.
_________________________

باااااي🥰

أتنمى يعجبكم الفصل

شو رأيكم بيه؟

كريستا؟
المدير كيم؟
و ليلتهم الحمراء بس للأسف ما دامت بسبب جدتها🤣😭

ITS ME | TAEHYUNGWhere stories live. Discover now