أهَذَا الَّذي بيْن الضُّلُوعِ هُيَامٌ
و وَجْدٌ خَفِيٌّ في الحَشَا و ضِرَامُسُؤالٌ برَسمِ العاشِقِين فإنَّني
أبُوحُ بأسرَارِ الهوى فأُلامُأصَاحِبَةَ الوَجهِ الدِّمَشقِيِّ كُلَّما
ذَكَرتُكِ شُكَّت في الفُؤادِ سِهَامُو رَاحَ نَزِيفُ الحُبِّ يقتَاتُ مِن دَمِي
و ما الحُبُّ إلَّا طَعنَةٌ و حُسَامُبنَفسِي ذَاكَ الوَجهُ لولاهُ لم يَكُن
لقَلبِيَ في دُنيا الغَرَامِ غَرَامُقَنعتُ بما لم يَقنَعِ (القَيسُ) دُونَهُ
فحُبِّي اعتِكَافٌ في الهوى و صِيَامُفيا ذُلَّ مَن يَهوَى إذا كان حُبُّهُ
كحُبِّي.. سقَامٌ قَاتِلٌ و هُيَامُ
أنت تقرأ
في عينيكي حكايتي
Poetryفي كل مرة لا أحب أن أضع السكر في قهوتي يكفي أن أتلو إسمها ثلاث مرات على فنجان قهوتي فيحلو هو ... وأذوب أنا ...