Part 9

89 18 599
                                    

، مساء الخير،،

،، تصورتها ورديه،،

،، بقلم سرياس،،

،، اباوع ع البنات يخوزرن وام ايهاب تبوس گلت شنو السالفة گعدنه نسولف ع العرس گتلها ماريد حنه  والعرس بالفندق ونفضها اتفقت ويه ايهاب ماقبلوا رادوا حنه وعرس على اخونه الوحيد ونريد نفرح بي اتجادلت ويه امه ماقبلت وهي اتخبلت شلون ماريد حنه وعرس وشلون توگفين بوجهي

صاحت بناتها رادن يسوون عليه هجوم لو ما يدخل علاء ويشوفهن گالهم هاها شنو السالفه بويه شمالجن ويه اختي اني تركتهم وصعدت لغرفتي بقيت مانزلت واسمع ام ايهاب كل شويه تحجي واني ساكتة ومغلسة گلت يجي هيثم واتفاهم ويا شلون راح يشمرني ويه ناس ميحبوني

خابرت ايهاب حجيتله عن امه گال غيري ملابسج وتعالي نطلع مطعم گتله ماشي رحت رتبت نفسي وانتظرته صاحتني لمياء گالت ايهاب يريدج طبعاً لمياء صارت هي واخوات ايهاب حبايب لأن نفس الصنف نزلت لگيت امه تحجي وياا تگله ليش تريد تسوي العرس سكتاوي باس ايدها وگاله ميصير خاطرج الا طيب اللي تريدي يصير تركناهم وطلعنا بالطريق بقينا نسولف

ايهاب: اعرف بيج متريديني بس اتعاملي ويايه بطيبة گدام اهلي اعرف غلطت وياج بالبداية بس صدگي اذا بقيتي يم هيثم راح يدمرج حتى دراستج تركتيها من ورا

من جاب طاري الدراسة دمعت گتله دراستي ومستقبلي ضاع

ايهاب: يمين عليه اخليج ترجعين للدراسة وتحققين حلمج

وصلنا المطعم وطلبنا اكل واتفقنا نسوي عرس بس ميتقربلي الا ان اكون جاهزة واسلمه نفسي گال مو مشكلة

بقينا ناكل ويسولف عن حبه الي كملنه اكل دفع الحساب وطلعنا ثاني يوم مر اليوم عادي ايهاب اخذ امه واخواته لبيت عمي علمود الحنه يگول عيب نبقى بيت واحد

ثاني يوم صادف الحنه رحنه اني وامي وندى وجوري للصالون اتأخرنه يلا خلصنا طلعنا تقريباً ساعة سبعة ونص طبعاً الحنه صارت بالقاعة دخلت واشوف اقاربنه كلهم موجودين وكلها فرحانة وترگص وراها اجه ايهاب شويه گعد يمي وكملنا طقوس الحنه وطلع

بقيت ويه البنات بس گوة كاتمة دموعي الا ان خلصت الحفلة وطلعنه رجعو للبيت بوجهي لغرفتي نزعت البدلة وفتحت شعري دخلت سبحت وطلعت وگابلت ندى وگعدت ابجي لما شبعت اني ابجي وندى تسكتني وراها نمت ماحسيت على نفسي گعدت الصبح على صوت اخت ايهاب تگول يلا علمود نروح للصالون لگيت ندى نايمة يمي وماتركتني

رحت سبحت وطلعت لگيت ندى تبجي گتلها اني اريد حجة اشوف واحد گدامي يبجي وانتي تبجين بعدني احجي وياها واجتي جوري تبجي وعيونها حمر وگعدنه نبجي تركتهن ورحت لغرفة علاء طبعاً هيثم بالدوام ماكلف نفسة يودعني ويسلم عليه رحت لگيت علاء متلفلف بالبطانية ويبجي گال

تصورتها ورديه Where stories live. Discover now