انـواع الغــزل ✨🤍

723 22 57
                                    


بعد ان اغمى عليها ضاعت في نوم عميق..

بعدَ مرور ساعات على نوم يون استطاع المصاصي ان يفعل اشياء كثيره
قد طبخ الطعام و نظف البيت و تأكد من اغلاق النوافذ وقفلها
رتب الثياب التي اشتراها من اجل يون في درج من احد ادراجه الخشبيه

بعدَ ان تعب ارتمى بجسده على الاريكة التي تقع في زاويه الغرفه امام السرير و تلك النائمه،،  اخذ يتأملها قليلاً و نهض حتى يستحم بكل خمول

استيقظت يون و اخيراً لكن الصداع لا يفارقها
تشعر بالذم لنفسها لانها خرجت في مغامره و وقعت في الف مصيبه
حتى الان،، سرعان ما اخرج يون من تفكيرها صوت باب الحمام ينفتح

خرج ذلك المصاصي مع منشفه على رقبته بينما لا يغطي صدره شيء و يرتدي فقط بجامه مريحه ، وقعت اعين يون المتمرده على عضلاته بالخطأ

انتبه عليها استيقظت و بدأت تتمرد في عينيها  و ابتسم و هوَ يتقدم نحوها يمسح بالمنشفه على خصلات شعره السوداء و يقف الى جانبها من السرير ينظر اليها بطرف عينه، استدارت نحوه تنظر الى عينيه تماماً لكن!

نبسَ بنبره جعلها تخفق في التنفس
"الى ماذا تنظرين! "

استدارت الى السقف و ردت دون ان تنظر اليه مرهً اخرى
"ا..انـا..انا لا انظر الى شيء"

همهم لها بخبث و سحب الغطاء عنها
" هيا عليكِ ان تستحمي ايضاً"

رفعت عينيها نحوه مع احمرار خديها ، على يون ان تتوقف عن الظن السيء
و ردفت بتقطع بينما هوَ لازال يمسح شعره بالمنشفه
"مـ.ماذا! لـ.لما! ..ها"

رمى المنشفه على طرف السرير و نظر اليها بحده
" ماذا؟ فقط اقترحت لكِ ان تستحمي
الاستحمام يريح الجسد ، هيا..
لا تقلقي لقد اشتريت لكِ ثياب جديده"

ردفت تكلم نفسها بصوت خافت
—ياريتك اشتريت شيء لنفسك بدلاً من التجول عارياً —
لكنه سمعها.. و عاد استدار نحوها

ابستم بخبث و تقرب منها ،، حتى ردف
"ماذا ! ، هل تثيرك عضلاتي؟

مصاص الدماء القطني ' Lumbar vampire ' Donde viven las historias. Descúbrelo ahora