الغرفة المريبة

175 26 37
                                    

{ 6 }

ملاحظه :(" ") للكلام (' ') للكلام مع نفسه
.
.
.
.
_____________________

اسفه على السحبة لي اطول من حياتي ادري تنتظرون الروايه يلي ما بقراها الا قليل وتفاعل ضعيف لهيك كان شغف ميت (محد مهتم👍🏻) المهم استمتعوا ...
_____________________

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
____________
"اعتذر سيد كايدن لكن الانسة ايما لا تملك المؤهلات للدخول" قشعر بدنك وبدن كل سامعين فهذا اخر شيء توقعتِ سماعه"هذا ليس عادلا قبل سنوات تم منعي والان شقيقتي!؟" صدمتِ من اقوال اخوك المنفعل هذا اكثر من صدمه ليوم واحد "نعتذر منك نطالب من كل طالب غير مؤهل الرحيل من هنا" عيونك جفت شعرت بالكثير من المشاعر المختلطه حزن خيبة امل صدمة كل هذا ليصبح فراغ يغمر صدرك وكأن شعور لا شيء قد سيطر على مشاعرك "ههه حسنا لم اكن انتمي الى هذا المكان على اي حال" بإبتسامة يأسه التي حتى انتِ لم تعرفِ سببها تُصمت اخاك ليتفقد حالتك التي من واضح سوئها حتى يرى بقرب الشجرة بداخل المؤسسة وجه مألوف 'اعرف هذا الوغد' يد توقض جاك "هيا الى منزلنا اخي .." انها اخته والتي كانت تبتسم في وجهه لتخفِ حرقتها لطالما كانت تحب هذه المدرسة لدرجه انها تحکِ له كل شيء رغم تجاهله لها وهاهي تفقد اعز ماعندها ومصدر سعادتها الا انها تبتسم في وجهه اليس هذا محزناً؟ لما الابتسامه اذن؟
'لماذا تبتسم اليس هذا اعز شئ عندها لماذا؟! ..هذا يجعل فؤادِ يشتعل اكثر' صوت الخطوات هو الشيء الوحيد المسموع بين هذان الشقيقان احدهما يسير مع ابتسامه مريبة والاخر ينظر اليها كما لو انه يرغب بالكلام ولكن الكلمات خذلته فقد هربت في الوقت الخطأ "انه ليس خطأك" كلمات تقطع هذا صمت ليندهش الطرف الثاني "م.ماذا؟ ...ماهدف من قولك هذا؟.." تلتفت الاخرى لأخوها بإبتسامتها التي كلما رأها تألم وزادت حرقته اكثر"فقط لا تلم نفسك حسنا؟ ...انت اخ جيد" فتحت اعين جاك الى مصرعيهما بعدم تصديق شقيقته تعترف به كأخيها إيما؟! بجدية غمره شعور بالذنب خانق والكلمات خذلته منذ البدايه ...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 19, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐣𝐮𝐬𝐭 𝐭𝐫𝐮𝐬𝐭 𝐦𝐞 *متوقفة حاليا*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن