__البارت الثاني [بداية جديدة..]

151 1 1
                                    

 آنجل : آسفة سيدي لكن الوضع خطير فعلا

يونغي : سأمررها لك هذه المرة .... أما أنت (مشيراً إلي) فإبقي هنا ريثما أعود

تاليا : هييي أنت ؟؟!!!!!

يونغي : لاتخرجي أو تحاولي الهرب إبقي هنا فقط

«تبا لك أيها المريض» هذا ما كنت أردده طوال الوقت

أعدت نظري لتلك القابعة عند مدخل الغرفة.

------------------------------------------------------------------

آنجل : محامية لا مثيل لها ذكية عمرها 27 عاما لاطالما كانت تنقذ العصابة من الدخول إلى السجن عدة مرات وتعمل معهم كعاهرة للإيقاع بالاعداء بسبب جسدها المثير وهي عضوة سرية في العصابة

------------------------------------------------------------------

آنجل : يبدو انك جديد هنا عزيزتي

تاليا : ماالذي تقصدينه ثم إنك..

كانت تلك الفتاة غريبة بالنسبة لي تظهر من جسدها أكثر مما تستر كانت تبدو مثل ...مثل... عاهرة ...

آنجل : هههههههههه عزيزتي لاتخجلي يبدو أن السيد يونغي في غاية السعادة بسبب ربحه لآخر صفقة شارك فيها لكن...

تاليا : اصمتي .. ماالذي تريدين قول...

آنجل (وهي ترفع سبابتها في وجهي) : إياكي ومقاطعتي ثانية أفهمتي يا عاهرة

تاليا (وقد ذاقت درعا منها ) : ارجوك اخرجي

آنجل : اسمعيني أولا.... لابد أن السيد سيعود غاضبا إذا أزعجتيه فسيغتصبك ويرميك إلى الشارع أنت لاتعرفينه

تاليا : أخرجي ..

آنجل : هههه بااااي لاتنسي أن تسمعيني صراخك

~Yasmine POV ~

أقود سيارتي بجنون نحو منزلي يا إلهي ماذا سأفعل

فجأة اصطدمت بسيارة أخرى لا أذكر سوى أن صاحبها جاء مسرعا إلي

++++ : سيدتي هل أنتي بخير؟؟

ياسمين : أرجوك ... ساعد صد..قتي...لقد.. خطفت ..

++++: انتظري هنا فعاد إلى سيارته وأحضر شيئاً ما..... فجأة وضع شيئا على أنفي ففقدت الوعي

~Hoesok POV~

أدركت أنني قد فعلت شيئاً خطيرا فقمت بالاتصال بيونغي وأخبرته ما إن كان قد خطف فتاة ما فكان ظني بمحله فأخبرني بأخذها لللبيت فحملت الفتاة وأخذتها إلى سيارتي وانطلقت نحو البيت بعد وصولي هززتها قليلاً لكنها لم تستجب لي فاظطررت لحملها .....دخلت غرفتي ووضعتها على سريري ودخلت الحمام قصد أخذ حمام دافئ

~Youngi POV~

قدت سيارتي بسرعة كبيرة وسط الكثير من السيارات التابعة لي

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 18, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

نصف حياتي الأول | The first half of my lifeWhere stories live. Discover now